لقد تمّ استعمال كل هذه الأعداد الصافية أو الكاملة أي دون تجزيء كمثل 0,5. أي تمّ استعمال: 1 + 2 + 3 + 4 + 5 + 6 + 7 + 8 للوصول الى 9. والآن؟ ما هو الموضوع: 1 + 2 + 3 + 4 + 5 + 6 + 7 + 8 = x؟
اذا عرفتم ما هو مجموع الأرقام أعلاه يمكن الجلوس الى طاولة الحوار ــــ (مُغَنَّى على طبقة القرار ــــ أي: العريض أي: bass) يا حواراً زرتُ يوماً أيكهُ ~ ~
■ ■ ■
السلام عليكم جميعاً، هذا نهارٌ جديد وليس الوحيد ولن يكون... آمل بذلك. طبعاً لنا عودة الى هذه الصفحة في أقرب وقت وكلما ضاعت رغبة التدوين وغلب القرف اليومي والذي بلغ الرشد والخضرمة، كما بلغ السيل الى الزبى واستحق ما تبقّى من أوسمة عفِنة الرائحة رَطِبة الملمس لشدّة قِدَمها ما يعود الى كثرتها وبصراحة؟ وببساطة؟ ... كثيرة هي أوسمة بعبدا كائنٌ مَن تعاقب أو كان رئيساً للجمهورية يا إخوتي (وأخواتي طبعاً وأهلهم وأهلهنّ، أنا لا أنسى أخواتي أبداً). هلّا قُلنا للرؤساء، أو الرئيسين، الحالي فخامة الرئيس ميشال سليمان وللرئيس القادم فخامة الرئيس المنتخب العماد سليمان أو: أيُّ عمادٍ أو أيُّ سليمانٍ قادمٍ بنفس العزم والسؤدد والبطش طبعاً حتى الحسم! مع مراعاة نادرة للتوازن ولتكافؤ الفرص وللمسافة الواحدة نفسها من الجميع. اليوم يوم آخر، لا أظن ذلك ولا رغبة في التدوين ولا الذكريات ولا في النثر الشعري. اليوم يوم آخر صحيح ولكن سرّه أنه ليس بمختلف، إنه يومٌ ذاته وآخر، ولا لهفة في المطوّلات ولا في كتابة الذكريات فهي إن كُتبت لن يكون فيها أي يوم آخر. ولا رغبة في مقهى «كوستا» ولا في المباريات إنه يوم كـ «الأحد»، قد تخرج الفتيات ولا حظّ للكرة ولا في «النجمة» سرّ ولا «الحكمة» بالذات، فلعَمري إنه يوم قبل أن يبدأ فات. يوم أوسمة آخر في محيط بعبدات. قد نال زميلي وساماً لا عِلمَ لِمَا بالذات. لو لم يستهدفوا موكبْ في طرابُلُسَ الفيحاة* لكان اليوم تراكم ولن يُذكرَ بالذات.
■ ■ ■
ملاحظة: هلّا لاحظتم معي التشابه الفظيع بين آخر وأحدث أنواع المأكولات المخلوطة المصادر والباهظة الاسعار من جهة ومجمل ضروب الشعر المنثور المعاصر؟؟ (والمعاصر أحدث من العصير عفواً/ من الحديث/ عفواً مجدداً). بربّكم حاولوا أن تقبضوا على أوجه الشبه، حاولوا وإن لم تربحوا شيئاً فأنتم ستربحون أنفسكم على الأقلّ والأكيد وهما شقيقان سطع نجمهما بعد خوري وعبيد.
الجواب: البعثرة والتوحّد ـــ أو: الانتشار الاحادي ـــ أو: الأفراد المشتَتون ضمن مجموعة متراصّة في الصحن كما في القصيدة... وكما على أرض المواجهة في الجنوب، وهذه الأخيرة لا علاقة لها بالسؤال، فهي وطنية دفاعية دون أدنى شكّ.
■ ■ ■
أما بالنسبة للعنوان ومعالي الوزير فادي عبود فللبحث صلة كما أن معاليه موعود بـ 240 مراقباً سياحياً منذ سنوات ولم تصدق حكومة معه على الاطلاق.
اكتب اكتب يا زياد اكتب لنا كل يوم و اكتب كل ما يخطر ببال عقلك العظيم حتى لو اعتبرها البعض طلاسم فنحن عشاقك سنفك الشيفرة .. أنت نبي حقيقي .. أعشقك حتى الثمالة و لا أعشق أحداً سواك .. لبنان وطنك و من حقك وواجبك أن تكتب عنه .. لكن لا تنسى واجبك التنويري .. ساعدنا نحن العلمانيين الصغار في كل مكان .. نحن من نكتب على الفيس بوك دون أن يلتفت إلينا أحد ! كلمة واحدة منك بعشرة آلاف كلمة منا .. نحن نتخبط في الظلام في أوطاننا .. و نعيش مأساة حقيقية و تتضاعف المأساة إذا كان الإنسان مثلي .. علماني ينتمي إلى أقلية دينية ضمن أقلية دينية و يعيش في حرب أهلية .. و تحية سورية إلى زياد و جريدة الأخبار .. ترى هل تقرأ تعليقاتنا ؟ آمل بذلك ! .
منذ 11 سنة
مجهول :
طلاسم زيادية
طلاسم زيادية
منذ 11 سنة
مجهول مجهول:
Manifesto
مشكلة فادي عبود أفكاره متعدا عليها من بريطانيا ، بدو نفذها بلبنان
هو عارف انو لا يمكن تنفيذها ببلدان العالم الثالث
وشكرأ
منذ 11 سنة
Wafi Wafi:
عيش فادي عبود
أستاذ زياد
لكل مجتهل نصيب حتى لو جاء صدفة ساعتها بصير يانصيب.... فهل يا ترى...!!!
منذ 11 سنة
Samaar Samaar:
Manifesto
لاحظ يا بيكً (زياد) أنو بس. تكتب بالفصحى ما حدا بعلق عالموضوع. بس باللي. بتعبدو انك ضمير يا رجل.
اكتب ولا يهمك المهم انك تكون انت راضي عن اللي عم تكتبوا .....
منذ 11 سنة
تبوله تبوله:
أنا بعرف شو الجواب:
فتوش أو
أنا بعرف شو الجواب:
فتوش أو تبوله بايته من شي 1949 سنه!
منذ 11 سنة
فيصل باشا/برلين فيصل باشا/برلين:
مشكلة مع التفاهم
ع البساطة البساطة يا عيني ع البساطة،بدي تعشيني خبزة وزيتون وطعميني بطاطا،الله يرحم أيام السلاطة ،من اهم مقومات السياحة انو ما يكون في شي ملوث بالبلد،وإلا كيف بدو يجئ السايح لعنا،اذا لحنا لازم نغسل المي بالصابون حتى فينا نشربها،وجسمنا بالاساس تمسح وتعود ع المي المغسولة بالزيت،والسلطة المغسولة بالصابون بس السايح يلي عايش برا،جسمه ما عندوا هيك مواصفات فلاتر تصفي الشوائب يعني زوايد،فأبل ما يعيش فادي عبود ب٢٤٠مرشد سياحي،بدنا ٢٤٠سنة حتى نظف البيئة من التلوث عندنا،تلوث وراثي وعلى كل الأصعدة سياسي ،مائي،امني،شعري الخ،وأخطر الشي هو هيدا الجمود العقلي،مع كل الطوفان يلي صار عنا ما اقدروا لاقوا تصريفه ل هل الرقم تسعة،فأي واحد بيفكر ينزل سياحة ع لبنان مش لانه لبنان قطعة سماء، لانه هو ملوث لبنانياً بالجينوم ،والا فتش دور من اول ما بتحط أجرك بالمطار خاد ع تسهيلات واسهلات وتساؤلات،شو جاي تعمل عنا! وشو جابك ع هالبلد !يا خي جاي شارك بأعتصام أمام السفارة الفرنسية تضامناً مع الرفيق جورج عبدالله عندك مانع !شو!
لا يا وطن ما تصدق جاي اشتري كيلو زعتر وحصل بطاقة انتخابية منشان نضمن النزلة ع الصيف الجاي ببلاش بيكونوا جهزوا الشن الشنكليشات.