زاكيروني مدرباً لليابان
تعاقد الاتحاد الياباني لكرة القدم مع المدرب الإيطالي ألبرتو زاكيروني للإشراف على المنتخب الوطني، على أن يقدّمه للصحافة اليوم. وأشارت وكالة «كيودو» اليابانية إلى أن زاكيروني وقّع عقداً لمدة سنتين مقابل 2.23 مليون دولار مع إمكان تمديد العقد لسنتين إضافيتين.

البرازيلي رونالدو يعود إلى الملاعب

عاد مهاجم منتخب البرازيل السابق رونالدو إلى الملاعب بعد غياب دام أربعة أشهر بداعي الإصابة، وأسهم بفوز فريقه كورينثيانس على فيتوريا 2ـ1.
وخاض رونالدو أول مباراة رسمية له منذ 9 أيار الماضي، وقدّم بعض اللمحات الفنية، وإن كان بعيداً عن مستواه، وقد استبدله المدرب في الدقيقة 63 بعدما أدركه التعب.
وقال رونالدو، أفضل لاعب في العالم ثلاث مرات: «أنا سعيد بالعودة إلى الملاعب بعد غياب طويل، سأعمل جاهداً لكي أستعيد كامل لياقتي البدنية».

90 هدفاً للحارس روجيريو سيني

رفع روجيريو سيني أكثر حارس مرمى تسجيلاً للأهداف في العالم رصيده إلى 90 هدفاً، عندما ساعد فريقه ساو باولو على فرض التعادل 2ـ2 على مضيفه فلوميننسي متصدر الدوري البرازيلي لكرة القدم في «استاد ماراكانا» الشهير.

غياب كريستيانو رونالدو ثلاثة أسابيع

تلقى ريال مدريد الإسباني ضربة أولى هذا الموسم، بتأكيده غياب نجمه البرتغالي كريستيانو رونالدو (الصورة) عن الملاعب لثلاثة أسابيع بسبب إصابة تعرض لها في كاحله. وتلقى رونالدو ضربة قوية على كاحله الأيمن خلال مباراة فريقه ضد مايوركا أول من أمس، وقد «أثبتت فحوص الرنين المغناطيسي إصابته برضوض كبيرة في كاحله، ما يستوجب غيابه عن الملاعب لثلاثة أسابيع»، بحسب ما جاء في بيان للنادي الملكي.
وسيغيب رونالدو عن مباراتي منتخب بلاده في تصفيات كأس أوروبا 2012 ضد قبرص والنروج، إضافة إلى مباراتين في الدوري المحلي، وواحدة في دوري أبطال أوروبا ضد أياكس أمستردام الهولندي في منتصف ايلول المقبل.

بريطانيا والعدّ العكسي للألعاب البارالمبية

احتفلت وزارة الخارجية البريطانية ببقاء عامين على انطلاق الألعاب البارالمبية «لندن 2012». وتمثّل هذه الألعاب التي تجمع متنافسين من ذوي الاحتياجات الخاصة، أهمية كبيرة لبريطانيا، لكونها استضافت أول نسخة منها عام 1948، وهي ثاني أكبر حدث رياضي في العالم بسبب مشاركة نحو 4000 رياضي من 150 دولة يتنافسون على مدار 11 يوماً. وستكون الرسالة التي ستوجّهها بريطانيا إلى العالم من خلال هذه الألعاب هي تغيير النظرة لذوي الاحتياجات الخاصة والتشجيع لبناء مجتمع اكثر انفتاحاً وشمولية.