عبد القادر سعدودعا الحاضرون إلى تفعيل مكتب الجمهور وتحريره من التعطيل الموجود منذ عام 2005.
ورغم فتح الأبواب أمام المحتجين، إلا أن أعضاء الإدارة غابوا كلياً عن التجمّع، فيما حضر مسؤول مكتب الجمهور محمد الربعة (أبو هاني) الذي رأى بعض الحاضرين أنه لم يقم بواجبه على صعيد الدعوة.
ووعدت الهيئة بتحركات أخرى تكون أكثر تنظيماً، يُدعى إليها عبر مكبرات الصوت في الشوارع.