لعبة كرة القدم عندنا تصنّف «هاوية» رغم أنها تكلف نواديها مبالغ طائلة، ومع ان لاعبيها يغادرون للاحتراف خارجا دون ضوابط، فتبدو تائهة، لا هاوية معلّقة ولا محترفة مطلقة. وهكذا تتكرر المشاكل بين اللاعبين ونواديهم في غياب الحلول الناظمة
علي صفا
مرة جديدة توضع كرة لبنان تحت المجهر الكاشف عن واقعها ونواقصها ومسار العبث بها، وخصوصاً عن ضوابط العلاقة بين النوادي ولاعبيها. وننطلق من مشهد يتكرر بخروج بعض نجومنا للاحتراف خارجاً دون تنسيق مع نواديهم. وهذه المرة من أجواء المنتخب الوطني، المشارك في دورة نهرو الهندية.

آخر التعليقات