شهيرة لقطة الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد وهو يلعب كرة القدم في استاد آزادي في طهران. لكنّ قطعة الجلد المنفوخة هذه التي كان يركلها نجاد، تحمل أبعاداً تتعدى الإطار الرياضي إلى العلاقات بين الدول
حسن زين الدين
قبل اندلاع أزمة الرئاسة الإيرانية الأخيرة بأيام معدودة، تناقل الإعلام خبراً رياضياً غير عادي، ويحمل أبعاداً كثيرة لما تمثّله كرة القدم تحديداً من أهمية، دون غيرها، ومفاد الخبر أن إيران وافقت على طلب الولايات المتحدة للعب مباراة كرة قدم بين البلدين، في طهران، في موعد يحدد لاحقاً. وجاء ذلك على لسان محمد علي عبادي، رئيس المنظمة الإيرانية للتربية البدنية، ونائب الرئيس الإيراني.

آخر التعليقات