■ البولونيون يريدون «رأس» ألمانيا
نشرت إحدى الصحف البولونية صورة لمدرب منتخب بلادها الهولندي ليو بينهاكر يحمل بيده رأس كلّ من مدرب ألمانيا يواكيم لوف وقائدها ميكايل بالاك. وذيّلت صحيفة «سوبر إكسبرس» الصورة بعبارة: «ليو نريد رأسهيما»، وذلك قبل مواجهة منتخب بلادها مع جاره الألماني الأحد المقبل في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثالثة في كأس أوروبا 2008.
وقال رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم ثيو زفانزينغر إن هذه الصورة لن تؤثر على علاقات الجارين، مضيفاً «بولونيا جارتنا وصديقتنا وتربطنا بهم علاقات جيدة، وكل ما يحصل الآن له علاقة بمباراة 8 حزيران فقط». ولم يكن رد فعل بينهاكر هادئاً على الإطلاق، إذ عبّر عن غضبه تجاه هذه الصورة بقوله «إنه هراء. هذا يثبت كم أن هناك أشخاصاً يثيرون الاشمئزاز في هذا العالم». وتابع «أنا أرفض أن يكون لي أي علاقة بهذه الصورة المفبركة، وآمل أن يقتصر الأمر على الرياضة حالياً».

■ مغامرة إريكسون المقبلة مع المكسيك...

سيخوض السويدي زفن غوران إريكسون مغامرة جديدة بعدما عيّن رسمياً مدرباً لمنتخب المكسيك لمدة عامين، خلفاً لهوغو سانشيز الذي أقيل من منصبه في آذار الماضي. وأكد أحد أعضاء الاتحاد أن اجتماعاً موسعاً حصل «وقد جاء قرار المسؤولين في الأندية بالإجماع لمصلحة زفن غوران أريسكون"، الذي فسخ عقده مع مانشستر سيتي الإنكليزي الأسبوع الماضي.

■ ... وهيوز خليفته في مانشستر سيتي

عيّن مانشستر سيتي المدرب الويلزي مارك هيوز على رأس الجهاز الفني خلفاً لإريكسون. ووقع هيوز عقداً لمدة ثلاث سنوات قيمته 9 ملايين جنيه استرليني (11 مليون يورو)، بينما دفع مانشستر سيتي 4 ملايين جنيه لفريقه السابق بلاكبيرن روفرز من أجل التخلي عنه، إلى جانب مساعده مارك بووين ومدربين آخرين من الجهاز الفني.

■ ميلان يُعير غوركوف إلى بوردو

حصل بوردو ثاني الدوري الفرنسي على خدمات مواطنه يوهان غوركوف من ميلان الإيطالي على سبيل الإعارة. وكان غوركوف فشل في فرض نفسه أساسياً في خط الوسط ضمن تشكيلة المدرب كارلو انشيلوتي، وهو انضم إلى ميلان عام 2006 بعدما أمضى أربعة مواسم مع رين (66 مباراة و6 أهداف).

■ بوت يرحل عن بنفيكا ويرتبط مع بايرن

تعاقد بايرن ميونيخ بطل الدوري الألماني مع حارس المرمى هانز يورغ بوت (34 عاماً) ليكون بديلاً للحارس الأساسي الجديد ميكايل رينسينغ. وانتقل بوت إلى بايرن موقّعاً عقداً لمدة عامين بعدما فسخ عقده مع بنفيكا البرتغالي ودّياً.