أطلق الرئيس السابق للاتحاد اللبناني للكرة الطائرة نصري نصري لحود جملة من مواقف نارية على عتبة التغيير المرتقب في قيادة اللعبة، وبعد غياب عن الإعلام الرياضي، نقتطف منها الآتي:ــ حوربت في الانتخابات الأخيرة لمجرد أن اسمي نصري لحود وعمي إميل لحود، وبصراحة لقد ظلموني في احتسابي على طرف سياسي، علماً أنني أعمل في الرياضة لا في السياسة.
ـــــ وليد القاصوف (الأمين العام للاتحاد الحالي) كان معهم وصار معنا، ولاحقاً علي خليفة والحبل عالجرار.
ـــ لست في وارد العودة الى رئاسة الاتحاد، كيلا أواجَه بتجييش سياسي منظّم، بل سأدعم المجموعة التي تعمل لمصلحة اللعبة.
ـــــ كان حرياً بوليد يونس أن يحتوي الجميع عند وصوله الى رئاسة الاتحاد، لا أن يستعطفهم عند وصوله الى الوضع الصعب، وأعجب من اقتراعه في الانتخابات الأولمبية الأخيرة على عكس توجهات الاتحاد.
ـــــ الاتحاد الحالي مسيّس ومحسوب على جهات سياسية معروفة، وأخطأ في تجاوز القوانين وفي سعيه لإحلال تسويات على حساب اللعبة.
ـــ أنا مع التغيير ضمن إطار معيّن، ووضعي اليوم يسمح لي بفرض شروط.
ـــــ جان همام ومجموعته عرضوا علينا التعاون، لذا أرى التغيير مرتبطاً بواقع انتخابات السلة.
ـــ اتفقنا على تشكيل اتحاد جديد، بمواجهة «تحالف أضداد».
ــــ في السابق، شجعني جان همام وأنطوان الشويري على ترؤس الاتحاد، ثم وقفا ضدي في الانتخابات الأخيرة، واليوم، عاد همام داعماً لخطوات التغيير.
(الأخبار)