دي ماتيو مدرباً دائماً لتشلسي
أصبح الإيطالي روبرتو دي ماتيو مدرباً دائماً لتشلسي الإنكليزي بطل أوروبا، بعدما كان مؤقتاً عقب إقالة البرتغالي أندريه فياش ــ بواش في آذار الماضي، حيث نجح بعدها في قيادة «البلوز» إلى إحراز لقبي كأس إنكلترا ودوري أبطال أوروبا. وقال المدير التنفيذي لتشلسي رون غورلاي: «أثبت روبرتو أنه مدرب من نوعية ممتازة. لقد نجح في إعادة الروح إلى الفريق الموسم الماضي، ونجح في مساعدة النادي على دخول التاريخ، وبالتالي فإن مالك النادي ومجلس الإدارة سعداء بالاستمرار بالعمل معه».

غابريال ميليتو يعتزل بعد أسبوعين

ذكر مدافع وقائد فريق إنديبندينتي الأرجنتيني غابريال ميليتو (31 عاماً) خلال مؤتمر صحافي أنه يريد الاعتزال بعد أسبوعين عقب نهاية الموسم في الأرجنتين. وقال ميليتو الذي سبق له أن دافع عن ألوان سرقسطة وبرشلونة الإسبانيين، «الأفضل بالنسبة إليّ وإلى النادي التوقف عندما ينتهي الموسم الحالي في الأرجنتين»، موضحاً أنه لا يشعر كما هو يريد من الناحية النفسية أو البدنية. وبدأ ميليتو مسيرته في إنديبندينتي في السابعة عشرة من عمره نهاية 1997، حيث أحرز معه لقب بطولة الدوري عام 2002 وبقي معه حتى 2003 حيث انتقل بعدها إلى سرقسطة. وبعد 4 مواسم مع النادي الإسباني انتقل إلى برشلونة الذي دافع عن ألوانه حتى 2011 قبل العودة إلى إنديبندينتي مجدداً.

باربارا برلسكوني ضد بيع تياغو سيلفا

وصفت باربارا برلسكوني ابنة رئيس ميلان سيلفيو بيرلسكوني قرار بيع ميلان للمدافع البرازيلي تياغو سيلفا لباريس سان جيرمان، بالقرار الضار وغير الضروري. ونقل موقع «سبورت ميدياسيت» عن باربارا قولها: «صحيح أن بيع سيلفا سيدرّ على ميلان 40 مليون يورو، لكن صحيح أيضاً أنه سيضعف الفريق ويمنع تأهله إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل، لذا أراه قراراً غير ضروري وضار».

الشرطة تعثر على ساعة نادال المسروقة

أوضحت مصادر في الشرطة الفرنسية أنها عثرت على ساعة لاعب كرة المضرب الإسباني رافايل نادال وقيمتها 300 ألف يورو بعدما سرقت من غرفته في الفندق الذي كان يقيم فيه خلال مشاركته في بطولة فرنسا المفتوحة، ثانية البطولات الأربع الكبرى على ملاعب رولان غاروس. وأوضح مصدر في الشرطة أنها تمكنت من التعرف إلى اللص المشتبه فيه بسرقة هذه الساعة الفاخرة، وهو أحد العاملين، وقد أُلقي القبض عليه. وقال نادال في تصريح له من مدينة هاله الألمانية حيث يشارك في دورتها الدولية: «الشرطة الفرنسية قامت بعمل جيد، ليس لدي أي شيء اشتكي به للفندق. كان الموظفون يتعاملون معي دائماً جيداً خلال إقامتي فيه في الأعوام الثمانية الماضية، وطبعاً سأعود في السنة المقبلة».