■ عجقة عرسان على تويتر. واقع، يفترضه هاشتاغان تصّدرا المشهد الافتراضي خلال الأيّام الماضية، وهما: #كيف_تشدي_عريس، و#مواصفات_بنت_البيت. بغض النظر عن الموقف من استخدامهما، إلا أنّه تم تداولهما بكثرة في إطار ساخر كما جرت العادة. وبحسب المغردين، فـ«لتشدّي» عريساً عزيزتي العروس، ليس عليك سوى «تجاهل الرجل أو أن تدّخري مبلغ مليون دولار أميركي».
هكذا، سوف «تشوفي العرسان واقفين بالصف».
أما في ما يتعلّق بمواصفات «بنت البيت»، وهو الهاشتاغ الذي اعترضت على تداوله العديد من الناشطات، فالأهم ما يجب توافره في العروس هو «أن تعرف تطبخ... والباقي تفاصيل».

■ في 13 تشرين الأوّل (أكتوبر) الماضي، تشاركت المغنية اللبنانية كارول سماحة مع جمهورها مقطع فيديو يظهر تعرّضها لموقف طريف أثناء تصويرها فيديو كليب أغنية «رجعالك» عام 2009 في جرز المالديف تحت إدارة المخرج الفرنسي تيري فيرن. الفيديو (متوافر على موقعنا) الذي نشر على قناة سماحة الرسمية على يوتيوب وهو سقوط صاحبة «أضواء الشهرة» أرضاً أثناء التصوير، إلا أنّها لم تتأثر أو تشعر بالحرج، ولم تصب بأيّ أذى. على الأثر، قامت سماحة مسرعة وراحت تصرخ وتغني بعفوية مطلقة.



■ لا يزال «داعش» يسيطر على اهتمامات روّاد مواقع التواصل الاجتماعي في سوريا. هذا الأسبوع، وصل الأمر إلى ذروته، إذ راح ناشطون سوريون يتداولون صورة غلاف مجلة «دابق» التي يصدرها التنظيم التكفيري باللغة الإنكليزية. وفي غلاف هذا العدد، نُشرت صورة لعلم التنظيم يرفرف فوق الفاتيكان، في إشارة واضحة الى أنّ غزوهم قادم حتى «تُدك آخر معاقل الصليبيين».

■ انشغل روّاد السوشال ميديا هذا الأسبوع بالمولودة الأولى لمقدمة نشرة الطقس على قناة «الجديد» دارين شاهين التي أطلقت عليها اسم «ياسمينة». انهالت التهاني على مواقع التواصل الاجتماعي، حتى أُطلق هاشتاغ لهذه المناسبة بعنوان #ياسمينة_بنت_دارين_شاهين. ولعل أبرز المهنئات كانت مديرة الأخبار في المحطة مريم البسام، إذ غرّدت قائلة: «فتحت عيوني عَ صبية عمرا كم ساعة (..) هالبنت سارقة من الشمس خيالها إسمها ياسمينة».