300 من دروز 48 إلى سوريا
سمحت إسرائيل، للمرة الأولى، لنحو 300 من دروز فلسطينيي الـ48، بالتوجه إلى سوريا الأسبوع المقبل، في زيارة دينية. وبموجب هذا الإذن الصادر عن وزارة داخلية الدولة العبرية، ستزور مجموعة كبيرة من رجال الدين الدروز سوريا لمدة أسبوع، يقومون خلاله بجولة على المواقع الدينية وزيارات لأقرباء.
(أ ف ب)

برلوسكوني: أشعر بأنني إسرائيلي

لكثرة ما هو مُغرَم بإسرائيل، أعلن رئيس الحكومة الإيطالية سيلفيو برلوسكوني، أمس، أنه «يشعر بأنه إسرائيلي»، وذلك أمام تظاهرة تأييد للدولة العبرية جرت في روما. وقال إن «زيارة معسكر أوشفيتز، والخوف من وحشية المحرقة أوجدا لديّ شعوراً بالتضامن لا يُمحى، ومنذ ذلك الوقت، أشعر بأنني إسرائيلي». وأضاف أنّ «أمن إسرائيل داخل حدودها وحقها في الوجود كدولة يهودية هما بالنسبة إلينا نحن الإيطاليين خيار أخلاقي وواجب معنوي».
(أ ف ب)

معدّات نوويّة هولنديّة لإيران بالخطأ

كشفت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية، أمس، عن أنها حصلت على رسالة كتبتها وزارة الاقتصاد الهولندية، تفيد بأن السلطات في أمستردام زوّدت منظمة الطاقة النووية الإيرانية بمعدات نووية من طريق الخطأ. وأوضحت الصحيفة أن الشحنة «احتوت على جهاز لكشف تسرب الهيليوم طلبته الوكالة الدولية للطاقة الذرية (أجهزة لقياس الضغط لقطاع النفط والغاز) في إطار برنامجها للتعاون التقني مع إيران، (لكنها) شحنت إلى متلقٍّ محظور (منظمة الطاقة النووية الإيرانية)».
(يو بي آي)

لندن تنفي مقاطعة مؤتمرين في القدس

نقلت صحيفة «جويش كرونيكل» البريطانية، أمس، نفي الحكومة البريطانية نيّتها مقاطعة مؤتمرين إسرائيليين، أحدهما سياحي والثاني علمي في القدس المحتلة، رغم تأكيد إسرائيل ذلك. والمؤتمران من تنظيم «منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية»، وسيجريان في القدس في وقت لاحق من الشهر الجاري عن السياحة المستدامة وحماية المعلومات والخصوصية.
(يو بي آي)

«الغارديان»: دوافع سياسيّة وراء تحذيرات واشنطن

أفادت صحيفة «الغارديان» أمس، نقلاً عن مسؤولي استخبارات أوروبيين، استبعادهم وجود مؤامرة إرهابية منسقة تستهدف بريطانيا وألمانيا وفرنسا، ووجهوا أصابع الاتهام إلى الولايات المتحدة وتحديداً البيت الأبيض بتسييس هذه التحذيرات. كذلك اتهم السفير الباكستاني لدى بريطانيا، واجد شمس الحسن، إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما بـ«استغلال تهديد الإرهاب لتحقيق مكاسب سياسية قبل انتخابات التجديد النصفي للكونغرس المقرّرة الشهر المقبل، ولإظهار أن استراتيجيته حيال الحرب وزيادة القوات الاميركية في أفغانستان».
(يو بي آي)

«صفحة جديدة» بين الصين وتركيا

التقى رئيس الوزراء الصيني وين جياباو، أمس، المسؤولين الأتراك في أنقرة وناقش معهم وسائل تعميق التعاون بين الاقتصادين الناشئين، معرباً عن الأمل بـ«فتح صفحة جديدة» في العلاقات الثنائية. ووين، هو أول رئيس حكومة صينية يزور تركيا منذ ثماني سنوات، حيث سيوقع عشرة اتفاقات.
(أ ف ب)

ألمانيا: الضغط على إيران مؤثّر

أعلن وزير الخارجية الألماني، غيدو فسترفيله، أمس، أن بلاده تعتقد أن إيران مستعدة لاستئناف المحادثات حول برنامجها النووي.
وقال، لصحيفة «فاينانشال تايمز دويتشلاند»، «بعد الإشارات الحذرة بشأن المحادثات، التي تصدر من إيران، المهم الآن هو بدء محادثات جادة وبنّاءة سريعاً». ورأى أن «الضغط الذي يمارسه المجتمع الدولي جاء بتأثير واضح».
(رويترز)

بيونغ يانغ تؤكد خلافة أون

أكد عضو القيادة المركزية في الحزب الحاكم في كوريا الشمالية، يانغ هيونغ سوب، أمس، أن نجل الزعيم، كيم جونغ إيل، الأصغر، كيم جونغ أون، سيخلف والده في زعامة الدولة الشيوعية.
(أ ب)

تركيا قد لا تتمثّل بقمّة اقتصاديّة في إسرائيل

كشف وزير السياحة التركيّة إرتوغرول غوناي، أمس، أن بلاده لم تقرر بعد ما إذا كانت ستشارك في الاجتماع نصف السنوي لمنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية المقرر عقدها في إسرائيل نهاية الشهر الجاري. وقال غوناي لصحيفة «حرييت دايلي نيوز»: «لستُ متأكداً أن بعثةً تركية ستشارك في الاجتماع». وبدا واضحاً أن غوناي اضطر إلى قول هذا الكلام بعدما نطق به وزير الخارجية أحمد داوود أوغلو يوم الأحد الماضي، علماً بأنه سبق لغوناي أن أعلن منذ أيام أن نائب وزير السياحة أوزغور أوز أصلان سيمثل تركيا في الاجتماع.
(الأخبار)

أمير قطر في تونس قبل ليبيا

زار أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، أمس، تونس، واجتمع بالرئيس زين العابدين بن علي لمناقشة عدد من القضايا أبرزها تطورات القضية الفلسطينية، إضافة إلى عدد من قضايا العلاقات القطرية ــ التونسية، بحسب الرئاسة التونسية. ويُنتظر أن يتوجه الشيخ حمد، في أعقاب انتهاء الزيارة، إلى مدينة سرت الليبية للمشاركة في القمتين العربية الاستثنائية والعربية ــ الأفريقية الثانية اللتين تعقدان اليوم وغداً.
(يو بي آي)

اليمن: السعوديّة تضبط سفينة أسلحة للحوثيّين

ذكر موقع إخباري يمني مقرب من الحكومة، أمس، أن البحرية السعودية ضبطت سفينة صغيرة محملة بالأسلحة كانت في طريقها إلى المقاتلين الحوثيين في شمال اليمن، مشيراً إلى أن عملية الضبط تمت بناء على معلومات استخباراتية يمنية. وقال موقع «نبأ نيوز» إن «ضبط السفينة المحملة بالأسلحة تم في إحدى الجزر بالقرب من منطقة ميدي الساحلية، على خلفية معلومات استخبارية تلقتها السعودية من الجانب اليمني تؤكد أن على متن السفينة شحنة سلاح متجهة إلى الجماعات الحوثية». وأوضح الموقع أن هذه الشحنة هي الثانية التي يخسرها الحوثيون في غضون أسبوع واحد بعد ضبط البحرية الجيبوتية لسفينة أخرى كبيرة.
(يو بي آي)