السعودية تعلن اعتقال 113 «إرهابيّاً»
أعلنت وزارة الداخلية السعودية أمس تفكيك خلايا لتنظيم «القاعدة» كانت تعدُّ لهجمات على منشآت نفطيّة ومنشآت حيوية أخرى وعلى رجال أمن، وتضم 58 سعودياً و55 أجنبياً غالبيتهم من اليمنيين.
وأكدت، في بيان، أن الخلايا تشمل انتحاريين، لتنفيذ هجمات في الداخل واستهداف منشآت وطنية والترصد لرجال أمن. وبلغ عدد عناصرهم 101 شخص، بينهم 47 سعودياً و51 يمنياً، إضافة إلى صومالي وبنغلادشي وأريتري.
وأعلنت أيضاً أنها كشفت وقبضت على أعضاء خليّتين إضافيّتين «تتكون كل منهما من 6 عناصر، وتعمل كل منهما بصفة مستقلة عن الأخرى»، وهما مرتبطتان بتنظيم «القاعدة» في اليمن. وتضمّ الخليتان 11 سعودياً ويمنياً واحداً.
(أ ف ب)

إسرائيل تمنع زوجة أبو مازن من زيارة الأقصى

رفضت الدولة العبرية السماح لزوجة الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، بمرافقة والدة الرئيس الشيشاني في زيارة للحرم القدسي. وذكرت «يديعوت أحرونوت» أن السلطة الفلسطينية تقدمت من السلطات الإسرائيلية بطلب الحصول على تصريح لزيارة المسجد الأقصى لكل من زوجة أبو مازن وضيفتها. وجرت مشاورات سياسية في إسرائيل، تقرر بعدها السماح للضيفة الشيشانية بزيارة المسجد وحدها.
(الأخبار)

تونس تنفي انزلاق عباس على أراضيها

نفى مصدر تونسي أن يكون رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس قد تعثّر أو أُصيب بوعكة صحية في أثناء زيارته تونس يومي 12 و13 آذار الجاري. ونقلت صحيفة «الشروق» التونسية عن مصدر رسمي قوله إن عباس «لم يُلاحظ عليه حتى صعوده الطائرة عند مغادرته تونس، متوجهاً إلى عمان، أيّ مظهر من مظاهر التوعك». ويأتي هذا النفي في وقت وصفت فيه مصادر فلسطينية الحالة الصحية لعباس بأنها عبارة عن «مرض سياسي» لا علاقة له بتردّي وضعه الصحي.
(يو بي آي)

الجلسة الـ139 لـ«إرغينيكون»: فوضى وصراخ و... ذبح

شهدت جلسة الاستماع الرقم 139 لأولى محاكمات قضايا «إرغينيكون» في تركيا، أول من أمس، حالة فوضى نتجت من شبه هستيريا أصابت المتهم الرئيسي بجريمة مجلس شورى الدولة وتفجير صحيفة «جمهورييت»، ألبرسلان أرسلان.
وخلال إدلاء أحد شهود الدفاع بشهادته، التي أنكر خلالها تسليم أرسلان القنابل التي نُفِّذَت بها عملية تفجير «جمهورييت»، ثار أرسلان وقاطع صاحب الشهادة سليمان إسن، وكاد يهجم عليه صارخاً: «سأذبحكم جميعكم. مَن تظنّون أنفسكم؟».
(الأخبار)

كاثرين آشتون ستدرس الفرنسيّة

تنوي الممثلة العليا للسياسة الأوروبية الخارجية والأمنية، البارونة البريطانية كاثرين آشتون، متابعة دروس خاصة ومكثّفة باللغة الفرنسية، وذلك رضوخاً لضغوط هائلة تمارَس عليها، على خلفيات عديدة، بينها تحيّزها لبريطانيا في عملها، وعدم استشارة الدول الأوروبية الكبرى، وتهميش قطبي الاتحاد، فرنسا وألمانيا.
ومن بين المآخذ الكثيرة عليها، عدم إجادتها اللغة الفرنسية، وهو ما يُعدّ سابقة تاريخية بالنسبة إلى مسؤول دبلوماسي أوروبي بهذا المستوى. وكشفت صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية أنّ آشتون صارحت وزير الدولة الفرنسية للشؤون الخارجية، بيار لولوش، بنيّتها متابعة دروس خاصة بهذه اللغة في مدرسة «ميل فوي» millefeuille قرب أفينيون.
(الأخبار)

كوشنير يهاجم «عناد» عبد الواحد نور

انتقد وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير، أمس، «عناد» عبد الواحد نور المقيم في فرنسا، الذي يقود «جيش تحرير السودان»، أحد الفصائل المسلّحة في دارفور، بسبب رفضه الانضمام إلى عملية السلام في الإقليم الغربي للسودان.
وقال كوشنير، في مقال نشرته صحيفة «ليبراسيون»، «منذ ثلاث سنوات، يرفض عبد الواحد نور الذي استضفناه، المشاركة في هذه العملية. لا أحد يفهم عناده، وعزلته المتزايدة تمثّل عقبة». ورأى أن هذا الوضع «غير قابل للاستمرار».
(أ ف ب)