أعلن الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، أمس، أن زيارة الرئيس محمود عباس (الصورة) «الهامة» إلى الولايات المتحدة للقاء الرئيس الأميركي باراك أوباما في نهاية الشهر المقبل، ستكون «مفترق طرق» بالنسبة لمستقبل عملية السلام. وأضاف أبو ردينة «ستحدّد الزيارة معالم الحركة الفلسطينية والعربية في المرحلة المقبلة ولسنوات طويلة»، مشدداً على أن «تأييد أوباما لمبدأ حل الدولتين وانخراطه بالعملية السلمية جدياً يجب أن يترافق مع ضغط على الحكومة الإسرائيلية».(أ ف ب)