أعلن رئيس وزراء الصومال الجديد عمر عبد الرشيد علي شارماركي أنه «يريد لقاء المتمردين الإسلاميين المتشددين، واستخدام الحوار من أجل إنهاء العنف الذي تعاني منه البلاد منذ أكثر من 20 عاماً». وتابع «نريد أن نعرف ما هو السبب الذي تقاتل من أجله حركة الشباب اليوم، وما هو نوع الجدل الذي يستخدمونه من أجل رفض الرئيس شيخ شريف أحمد (الصورة) ورفضي». وأضاف «لا أعتقد أنّ هناك قضية يحاربون من أجلها اليوم، ونحن ندعوهم للنظر إلى وضع البلاد. ، نحن نحاول أن نتحدث معهم».(رويترز)