سجال نيابي فلسطيني ـ كويتي
جدّد أمس سبعة نواب كويتيين الدعوة إلى اعتبار الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، شخصاً غير مرحّب به في القمة الاقتصادية في الكويت. وقال النائب ناصر الصانع «لا أهلاً ولا مرحباً بمحمود عباس، صلاحيته انتهت ودوره مشبوه». أما النائب وليد الطبطبائي، فطالب «بحضور فصائل المقاومة وخصوصاً رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة إسماعيل هنية».
ورفضت الكتلة البرلمانيّة لـ«فتح» موقف النواب الكويتيين. وقال رئيس الكتلة، عزام الأحمد، «إنهم يتدخلون بالشأن الفلسطيني الداخلي، ما يدل على أنهم مجندون من قوى إقليمية تريد الشر للشعب الفلسطيني والأمة العربية».
(أ ف ب)

بلير: المبادرة العربية لم تمت

رأى ممثل اللجنة الرباعية الدولية حول الشرق الاوسط، طوني بلير، أمس، أن المبادرة العربية لتحقيق السلام بين إسرائيل والفلسطينيين «لم تمت»، لكنها تتطلب تأكيد جميع الاطراف مبدأ قيام الدولتين.
(أ ف ب)

أكاديميون بريطانيون يطالبون بمنع «فوز إسرائيل»

أفاد بيان مشترك وقّعه نحو 318 كاتباً وأكاديمياً بريطانياً أن المجزرة في غزة هي آخر وجوه الحرب التي تشنّها إسرائيل على الشعب الفلسطيني منذ أكثر من ستين سنة، مشيراً إلى أن الهدف منها استخدام القوة المفرطة من أجل القضاء على الفلسطينيين كقوة سياسية، قادرة على مقاومة الاحتلال الإسرائيلي المستمر لأرضهم ومواردهم.
وأكّد الموقّعون حق مقاومة العدوان والاحتلال الاستعماري، والوقوف ضدّ إسرائيل إلى جانب شعب غزة والضفة. وأضافوا «يجب علينا أن نفعل ما أمكن لمنع إسرائيل من الفوز بالحرب».
(الأخبار)