في أول ظهور إعلامي منذ إطاحته في 6 آب الماضي، قال الرئيس الموريتاني المخلوع، سيدي ولد الشيخ عبد الله، الذي نقله الانقلابيون إلى مسقط رأسه، أمس، إنه «الرئيس الشرعي للبلاد»، وإنّ الانقلابيين لم يتفاوضوا معه ولم يتصلوا به، واقتحموا قصره عنوة واعتقلوه وعائلته. واعترف بأنه كان ينوي فعلاً إقالة الجنرالين اللذين قادا الانقلاب. (الأخبار)