خيّر رئيس الوزراء الجزائري، أحمد أويحيى، الإسلاميين المسلّحين بين «الاستسلام أو التعرّض للقتل». وقال «سنحاربهم حتى النهاية. أمامهم خياران: إما الاستسلام والإفادة من المصالحة الوطنية، وإما التعرّض للقتل عقاباً على جرائمهم». ويعرض ميثاق السلم والمصالحة الوطنية، الذي بدأ تطبيقه في شباط 2006، العفو عن المسلّحين في مقابل استسلامهم.(أ ف ب)