وقع المرشح الديموقراطي للرئاسة الأميركية باراك أوباما ضحية رسائل بريدية روّج مرسلوها من خلالها لفيلم إباحي مفبرَك زعموا أنّه خاص به وأرسلوه إلى ملايين متصفّحي الإنترنت.وأفادت صحيفة «دايلي تلغراف» البريطانية بأنّ ثمة رسالة إلكترونية مكتوبة بلغة إنكليزية غير سليمة، تقدم لمتصفحيها شريطاً مصوراً لأوباما وهو «يمارس الجنس» مع فتيات أوكرانيات. وكانت شركة «ويب سانس» هي التي اكتشفت وجود هذه الرسالة الإلكترونية التي تحمل عنوان «قصة ممارسة أوباما الجنس مع فتاة».
(يو بي آي)