33 مليار دولار


هو المبلغ الذي ضخّته اليابان وأوستراليا والهند في أسواق المال أمس، بعد خطة الحكومة الأميركية لإنقاذ شركة التأمين «AIG»، وفي مختلف أرجاء آسيا كانت البنوك المركزية تتحسّب لاضطرابات في الأسواق. وحذّر المصرف المركزي الكوري الجنوبي من أن الأموال الأجنبية ستواصل فرارها، فيما حسّنت الهند حرية وصول المصارف إلى الأموال


57.29 نقطة


هو حجم تراجع المؤشّر المالي الأساسي في بورصة شانغهاي، الذي دفع الأسهم إلى أخفض مستويات منذ 22 شهراً. ويعزى هذا التراجع إلى أداء أسهم شركات الحليب بسبب الفضيحة التي تتعرّض لها هذه الصناعة، وإلى إعلان بعض المصارف أنّها مكشوفة على ديون المصرف الأميركي المفلس «LEHMAN BROTHERS»


5.84%


هي نسبة الخسائر التي لحقت بأسهم المصرف البلجيكي ــ
الألماني الكبير، «FORTIS». وفي الوقت نفسه سجّلت أسهم شركة التأمين «AEGON» خسارة فاقت الـ5 في المئة في التعاملات الأولى في البورصات الأوروبيّة، التي أظهرت هشاشة عالية أمس، على وقع الأخبار من الضفّة الأخرى من الأطلسي