تعهّد رئيس الحكومة الإسباني خوسيه لويس ثباتيرو بملاحقة من وصفها بـ«الزمرة الإرهابية» «إيتا» بعد تفجير ثلاث سيارات في شمال البلاد ذهب ضحيتها جندي إسباني، فضلاً عن جرح عشرة.وقال ثباتيرو «المجتمع الإسباني لن يصرخ أبداً، ولن يخضع أبداً لإملاءات عصابة «إيتا» الإرهابية». وأضاف «سنسلّم القتلة لتحقيق سلطة القانون والعدالة»، مشدداً على أن «ليس لديهم أي مصير آخر سوى الاعتقال، والسوق إلى المحاكم والحكم عليهم بأحكام لآجال طويلة في السجن».
(أ ف ب)