«قصر أسمهان»: فخامة الإسم (لا) تمنع البيع
مع أن الحرب تركت آثارها على كل ما يحيط به من بيوت وقصور وأحراج، إلاّ أن هذا القصر بالتحديد بقي «غير ملموس». في منطقة مصنّفة سياحيّة يتملّك فيها عرب وخليجيون، وفيها أطلال بيوتات تضرّرت في الحرب، يتربّع «قصر أسمهان» على تلال العبادية، مطلّاً بهيبته على البحر وحاملاً في اسمه أسئلة وفرضيّات إجاباتها مفتوحة. المالك ينوي البيع حالياً، لتنتقل هذه «التحفة المعمارية» في أي فرصة إلى يد مالك جديد

إيلده الغصين
الثلاثاء 18 أيلول 2018
الخط
