لا يكتفي العدو الإسرائيلي بالتمادي في ارتكاب أبشع الجرائم بحق الشعب الفلسطيني، بل يُحوّل -على ما يبدو- فلسطين المحتلّة إلى مأوى للفارّين من وجه العدالة. من بين هؤلاء الرئيس السابق لوكالة التحقيقات الجنائية في المكسيك توماس زيرون دي لوسيو - Tomás Zerón de Lucio، المتّهم بإخفاء معلومات في قضية خطف وقتل 43 طالباً جامعياً عام 2014.