الشاب المشاغب

بداية يصعب تصديق أن صنع الله ابراهيم بلغ الثمانين، فهناك من يبقى في ذاكرة الواحد شاباً مشاغباً ساخراً ممتلئاً حيوية وشقاوة، لا ينال منه الزمن ولم يجبره على الانحناء، لا معنوياً أو حتى بفعل ثقل...