اليوم تُعَلَّق البزة المرقطّة المغوارة على الحائط البارد، ويدا القائد وعيناه الدافئتان ترفعانها بعناية الأم بطفلها. إنه الوداع الأصعب، لـ 35 عاماً من توأمة ثياب الحرب والقلب الشجاع والزند الصلب...