انتهت الولاية الرئاسيّة، ولا رئيس. لا لمرض الرئيس أو لوفاته، لا لكارثة طبيعية، لا لسبب خارج عن ارادتكم، بل لأنكم، يا أصدقائي، «أنتم العلّة». فلنذهب إلى القانون، لم لا؟ نحن في دولة مؤسسات. تذكر المادة...