لم يتوقع الشاب الفلسطيني جهاد محمد أن يوقفه جنود الاحتلال على حاجز «حواره» العسكري الإسرائيلي عند مدخل مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية؛ فجهاد، كما يقول، لا ينتمي إلى أي تنظيم فلسطيني، وهو طالب جامعي، ويهتم فقط بالدراسة كي يصبح محامياً.
لا تقرب الحواجز إن كنت «جهاد» أو «سرايا»
رام الله - الأخبار
لم يتوقع الشاب الفلسطيني جهاد محمد أن يوقفه جنود الاحتلال على حاجز «حواره» العسكري الإسرائيلي عند مدخل مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية؛ فجهاد، كما يقول، لا ينتمي إلى أي تنظيم فلسطيني، وهو طالب جامعي، ويهتم فقط بالدراسة كي يصبح محامياً.
لم يتوقع الشاب الفلسطيني جهاد محمد أن يوقفه جنود الاحتلال على حاجز «حواره» العسكري الإسرائيلي عند مدخل مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية؛ فجهاد، كما يقول، لا ينتمي إلى أي تنظيم فلسطيني، وهو طالب جامعي، ويهتم فقط بالدراسة كي يصبح محامياً.