مع حلول شهر تموز، تكون محافظة دير الزور قد أنهت المرحلة الأولى من إعادة إعمار المدينة، لتبدأ مرحلة جديدة ستركز فيها على تفعيل قطاعات استثماريّة وسياحية واقتصادية، بالتوازي مع مشاريع أخرى لإنعاش الريف
لم يقتصر عمل غرف العمليات الاستخبارية في الحرب على سوريا مقتصراً على تمزيق خريطة البلاد وتدمير البنية التحتية للمدن، وتحطيم الجسور والسكك الحديد، إذ اتجهت أنظار هؤلاء البرابرة إلى الآثار أيضاً، لمحو
اعترفت إسرائيل بمسؤوليتها عن تدمير المفاعل النووي السوري في مدينة دير الزور. أخيراً، وبعد أحد عشر عاماً يمكن القول، اليوم، إنه «ما من شك في أن الضربة العسكرية لتدمير المفاعل كانت الأنجح على الإطلاق» ...