يبدو أنّ حدة التوتر بين موسكو وواشنطن، المتفاقمة خصوصاً على خلفية العداون الثلاثي الذي شنته الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا ضد سوريا، تتجه إلى الانحسار تدريجاً، وفق ما تشير إليه تصريحات وزير الخارج
لا شكّ أنّ فرنسا سعت من خلال تقييمٍ أجرته بشأن الهجوم الكيميائي المُفترض على مدينة دوما السوريّة، لإقناع العالم «الحرّ» بـ«شرعية» العدوان ضدّ سوريا. تقييمُ «دولة عُظمى» استند، حصراً، إلى صورٍ ومقاطع
الاتّحاد الأوروبي «يتفهم» عدوان باريس ولندن وواشنطن ضدّ سوريا، لكنه يريد أيضاً إحياء العملية السياسية لإنهاء «النزاع» في البلاد، هذا ما خلص إليه وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في اجتماعهم في لوكسمبورغ
تواجه رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، انتقادات، اليوم، لتجاوزها البرلمان من أجل الانضمام إلى العدوان الذي شُنّ السبت على سوريا، مع دعوة بعض النواب لإجراء تصويت في شأن استراتيجيتها في المستقبل.
لا يزال الغموض يحيط باستراتيجية واشنطن حيال سوريا؛ إذ أكّد البيت الأبيض أنّ دونالد ترامب مصّمم على سحب القوات الأميركية في «أقرب وقت ممكن»، على أن يتحمّل «الحلفاء» مسؤولية أكبر، مادياً وعسكريا
في اليوم الثاني للعدوان الثلاثي (أميركي - فرنسي - بريطاني) على سوريا، توالت ردود الفعل المندّدة، كما المؤّيدة لهذه الخطوة، في وقتٍ أُعلن فيه أنَّ لجنة تقصّي الحقائق التابعة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميا
دمشق| في تمام الساعة الرابعة فجر أمس، تناقلت الفضائيات العربية خبراً عاجلاً مأخوذاً عن «فوكس نيوز» قالت فيه نقلاً عن مسؤول في الإدارة الأميركية إن الرئيس دونالد ترامب صادق على قرار شنّ عدوان ع
شهدت مدينتا واشنطن ولوس أنجلس الأميركيتان، أمس، تظاهرات احتجاجاً على العدوان الثلاثي الذي شنّته الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا على سوريا فجر السبت. المحتجون المناهضون للهجوم الثلاثي تجمّعوا أمام ا
عدوان ثلاثي غربي على سوريا لمقارعة روسيا، وليس لإعادة ساعة التوازانات السورية إلى توقيت جنيف. أن تكون «المهمّة قد أُنجزت»، كما قال الرئيس دونالد ترامب، يعني أنّ الضربة لن تتجاوز المئة والصواري
رفض مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة مشروع قرار أعدته روسيا اليوم للتنديد بالعدوان على سوريا من الولايات المتحدة وحلفائها انتهاكاً للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة. نال المشروع تأييد روسيا والصين و
في عدوان أقلّ ما يقال عنه أنه «رفع للعتب»، عن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وحلفائه الفرنسيين والبريطانيين، أطلقت جيوش الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا وفرنسا، 103 صواريخ، تم صدّ معظمها بفضل الدف
لم يرقَ الاعتداء العسكري الأميركي على سوريا، ليلامس التطلعات الإسرائيلية، وشكّل خيبة أمل مزدوجة للإسرائيليين: خروج الرئيس السوري بشار الأسد ونظامه بصورة المنتصر جرّاء الهجوم الأميركي الذي طالما عمل ا
فيما أعلن «حلف شمال الأطلسي» أن أميركا وفرنسا وبريطانيا ستطلع حلفاءها في الحلف على تفاصيل الضربات في سوريا خلال اجتماع خاص اليوم، خرج المسؤولون الغربيون للحديث عن «قانونية» و«نجاح» العدوان الثلاثي ال
مع إعلان مجلس الأمن أنه سيجتمع في وقتٍ لاحقٍ اليوم بعد العدوان على سوريا، توالت منذ الصباح اليوم ردود الفعل على «العدوان الثلاثي 2018»، وقد تصدرتها التصريحات المؤيدة لدمشق، مع تأكيد الرئيس السوري، بش
بعد 62 عاماً على العدوان الثلاثي الذي شنته بريطانيا وفرنسا وإسرائيل على «مصر ـــ عبدالناصر»، وفي الذكرى الـ15 لغزو العراق، عاد الغزاة أنفسهم، بقيادة اميركية، ليعتدوا على دمشق التي تحارب وكلاءهم منذ س