مع عودة سفراء الخليج الى بيروت، بعد قطيعة دامت خمسة أشهر، تعود معها حركة الإعلام اللبناني الذي اعتاد الحجّ الى دار هؤلاء، وتغطية أنشطتهم والترويج لسياساتهم. أمس، دعا السفير السعودي وليد البخاري مفتي
إستقرت كاميرات منصة «صوت بيروت انترناشيونال» التي يملكها بهاء الحريري ويديرها جيري ماهر، أمام مركز السفارة السعودية في اليرزة حيث إستقبل وليد البخاري سفير المملكة في بيروت، مجموعة من السياسين والفنان
جدل كبير رافق أخيراً عدد صحيفة «الشرق الأوسط» الصادر، أمس، تحديداً الصفحة 26 المبوبة بـ «يوميات الشرق». إذ نشر الناشطون مرة نقلاً عن النسخة الورقية، وأخرى عن الإلكترونية (pdf)، خبر زيارة وفد من «
من بين أسماء فنية، رياضية، سياسية (عاصي الحلاني، فؤاد مخزومي، محمد شقير، أحمد الحريري، أواديس كيدانيان..)، حجّت أول من أمس الى «نادي اليخوت» بدعوة من السفير السعودي وليد البخاري، لمتابعة المباراة الر
«ومن هُنا.. من بيروت لؤلؤة المتوسط .. نسْتَذكِرُ معاً ذكرى يومِنَا الوطني المجيد» تغريدة للقائم بالأعمال السعودي وليد البخاري دوّنها يوم الخميس الماضي على حسابه على تويتر، مصحوبة بصورة لصخرة الروشة،
منذ يومين، تضج مواقع التواصل الاجتماعي بقصة الفتى محمد العوطة، المصاب بمرض نادر في اللسان، ويحتاج إلى مبلغ 20 ألف دولار أميركي لإجراء عملية جراحية، وإلا فسيكون مصيره الموت. طبعاً، هذه القصة المر
منذ أسبوعين، يشعر المتابع للقنوات اللبنانية أنّ هناك تحولاً جذرياً لناحية التعاطي مع السعودية. صحيح أنّ معظم المشهد الإعلامي في لبنان لم يتجرأ يوماً على نقد سياسة المملكة، لكن مستوى التطبيل هذه المرة