لطالما كانت سيرة جورجينا رزق تحت الضوء. فقد تحوّلت إلى ظاهرة جمالية على إثر حصولها على لقبي «ملكة جمال لبنان» عام 1970 ومن ثم توّجت «ملكة جمال الكون» عام 1971. من يومها، كان إسم جورجينا يتردد في الصح
كانت ولا تزال جورجينا رزق إحدى أهم ملكات الجمال اللواتي كانت حيواتهن محطّ اهتمام الصحافة والرأي العام العربي واللبناني. فـ «ملكة جمال الكون» لعام 1971، عُرفت بجمالها اللافت وحافظت على حضورها لسنوات ط
عند إنتخاب مايا رعيدي «ملكة جمال لبنان» 2018، قيل إنه بحصولها على التاج، شرّعت أمامها أبواب التمثيل أيضاً. فاللقب أصبح بوابة للتمثيل في لبنان، حيث تعتمد شركات الانتاج على الوجه الجميل مع موهبة متواضع
يمكن وضع جميع حلقات برنامج «توأم روحي» الذي قدّمه نيشان على Bein القطرية في كفّة، وحلقة جورجينا رزق «ملكة جمال الكون» عام 1971 ووليد توفيق في كفّة. المقياس ليس في كمّية «السكوبات» التي تضمّنتها الحلق
يتردّد في الاوساط الفنية أن جورجينا رزق لا تحبّ الظهور في البرامج التلفزيونية لأنها تفضّل أن يكون زوجها الفنان وليد توفيق تحت الأضواء، كي لا تسرق الأنظار منه. فرغم أنها تتلقّى العديد من الدعوات لتحلّ
بعد مرور نحو 47 عاماً على فوز جورجينا رزق بلقب «ملكة جمال الكون» عام 1971، دخلت الملكة سباق المنافسة مجدداً بين ملكات الجمال حول العالم. في موضوع نشرته أخيراً مجلة «بيبول» بنسختها الباكستانية التي تُ
رغم غيابها عن سهرة «ملكة جمال لبنان 2018» التي أقيمت الأحد الماضي في الـ «فوروم دو بيروت»، إلا أن جورجينا رزق «ملكة جمال لبنان» 1970 كانت حاضرة منذ بداية الحفلة حتى نهايتها. مع