يحتكم الظهور الإعلامي لغالبية الممثلين السوريين إلى جملة قواعد ثابتة تتشابه في معظم الأحيان. «البريستيج» أوّلها، وقد يقع البعض في سلسلة من المجاملات والرياء الاجتماعي، أو اللف والدوران، خاصة عندما يك
لم تحقق قناة «لنا بلاس» الحضور الذي حققته القناة الأصلية. لعلّ السبب في العدد الكبير من الأعمال الدرامية الذي اشترته «لنا» وراحت تعرضه بناء على تصويت الجمهور عبر صفحات القناة على السوشال ميديا! القنا
في شهر أيّار (مايو) الماضي، وقبل أيّام من بدء السباق الدرامي الرمضاني، انطلقت قناة «لنا» السورية متخذة من وسط بيروت مقرّاً لها. من دون بثّ تجريبي ووسط سباق مع الوقت، كانت البداية مع عرض حصري للمسلسل