منذ نشأة كيانهم، اعتاد اللبنانيون أن يسمعوا خطاباً طائفياً وتحريضياً بشكل يوميّ، وباتوا حتى يسخرون من واقعهم هذا باعتباره جزءاً من «الباكدج» اللبناني، رغم كلّ ما تسبّب ويتسبّب به من مآس. لكنّ سماعه ف
لم يكن موظفو جريدة «النهار» في وسط بيروت، يتوقعون أن تكون خيبة أملهم كبيرة جراء قرار الادارة بدفع متأخراتهم بالعملة اللبنانية على سعر صرف 1500. فقد كان العاملون في الصحيفة اليومية التي أسسها الصحافي
توفي صباح اليوم مروان عساف (1967) في مستشفى عين وزين في الشوف (قضاء الشوف). وكان الراحل قد عانى من جلطة دماغية ألمّت به قبل أيام قليلة، ولاحقاً أصيب بإلتهابات رئوية وتناقص في الاوكسجين. عمل عساف مصوّ
بصوت يمتلئ بالحزن، يصرخ أحد الصحافيين الخارجين من مكتب صحيفة «النهار» في وسط بيروت «نحن بخير نحن بخير، لكن لدينا جرحى. لقد تحطم مكتب الصحيفة كلّياً. إنه دمار». هذه بإختصار، حالة الجريدة اليومية التي
تزامناً مع العيد السابع والثمانين لجريدة «النهار» اللبنانية، أطلقت مجموعة «النهار» اليوم موقعها الالكتروني الجديد «النهار العربي» بعد استعدادات استمرت أشهراً. وكشفت الجريدة اليومية عن موقعها الذي يضم
نفذ عمّال شركة «المطابع التعاونية الصحافية» صبيحة اليوم إعتصاماًً أمام مبنى «النهار»، في وسط بيروت. وطالب المعتصمون آل تويني بدفع رواتبهم المتأخرة منذ العام 2016. هؤلاء رفعوا يافطات، اتهمت آل تويني ب
لم يعد الكلام عن الأزمة المادية التي تضرب الصحف اللبنانية أمراً مفاجئاً. فنادراً ما يمرّ يوم من دون كلام عن أزمة حقيقية تشهدها صحيفة أو مجلة. اليوم يعود الكلام حول وضع صحيفة «النهار» والأزمة التي تعي