لا يزال عمرو واكد (1960) محطّ جدل في مصر. فالفنان المصري الذي ترك بلاده منذ تعيين عبدالفتاح السيسي رئيساً لمصر، يتخذ من صفحاته على السوشال ميديا مكاناً للاعلان عن إعتراضه على الحكم العسكري، واصفاً إي
في خطوة مفاجئة، أصدرت محكمة القضاء الإداري الدائرة الثانية للأفراد حكمها النهائي بشطب الممثلين خالد أبو النجا والفنان عمرو واكد من «نقابة المهن التمثيلية»، ورفض الطعن الذي تقدّما به عام 2019. أت
على صفحته على تويتر، كشف عمرو واكد عن استعداده لتقديم برنامج جديد يحمل اسم «عمرو واكد» على «O2»، وهي منصة رقمية تابعة لقناة «الجزيرة». كان إعلان الممثل المصري عن مشروعه الجديد بمثابة مفاجأة لمتابعيه،
مرة أخرى، وجد عمرو واكد نفسه تحت الضوء على إثر تصريحات سياسية أطلقها مسترجعاً فيها الأحداث التي عاشتها مصر عام 2013. فقد غرد الممثل المصري على صفحته على تويتر، مقدّماً إعتذارة لضحايا مجزرة رابعة (عا
قضت محكمة القضاء الإداري في مصر، أمس الأحد، برفض دعوى قضائية مقدمة من الممثل المصري عمرو واكد بهدف إلزام وزارة الخارجية، عبر القنصلية المصرية في مدريد، بتجديد جواز سفره. الفنان المعروف بمعارضته للنظا
طرح القائمون على مسلسل Ramy (كتابة وبطولة رامي يوسف الذي يتولّى كذلك الإشراف على الإخراج) البرومو الترويجي للجزء الثاني من العمل الكوميدي. ويشارك النجم المصري عمرو واكد في المشروع إلى جانب ممثلة الأف
قضت محكمة جنح التهرّب الضريبي في مصر، أمس الثلاثاء، بحبس الممثل عمرو واكد لمدّة ستة أشهر، ودفع كفالة تقدّر بـ 633 دولاراً أميركياً. وأمرت المحكمة كذلك بتغريم واكد مبلغ 20 ألف دولار بتهمة التهرب من دف
في تغريدة له، على تويتر، أعلن الممثل المصري عمرو واكد مشاركته في فيلم «المرأة الخارقة 1982» (اخراج: باتي جينكينز) في جزئه الثاني، والذي تلعب دور بطولته المجنّدة السابقة في جيش الإحتلال الإسرائيلي ج
في تحريض علني وصريح، نشرت صحيفة «الدستور» المصرية أمس، صور لنجوم مصريين، مع سؤال: «لماذا لا يموت هؤلاء؟». فبعد وفاة النجم المصري الشاب هيثم أحمد زكي، قامت الصحيفة المذكورة على صفحتها الفايسبوكية، بنش
قبل انطلاق التظاهرات الشعبية في المحافظات المصرية غداً، تحت عنوان «ثورة شعب»، بدأت الحرب واقعاً بين الفنانين المصريين المنقسمين حول ما يجري أخيراً في بلادهم. الأسبوع الماضي، كنا أمام شريط جمع نجوماً
أعلنت نقابة المهن التمثيلية المصرية اليوم إنها ألغت عضوية عمرو واكد وخالد أبو النجا، واتهمتهما بارتكاب «الخيانة العظمى». جاء ذلك بعد مشاركتهما في جلسات غير رسمية عقدت في الكونغرس الأميركي للحديث عن أ
«لن أفوّض أحداً لقتل حد وحتى لو كان الحد ده محتاج يتحبس أو يغور يتنفي بعيد». منذ نشره هذه التغريدة عام 2013 رفضاً لتفويض الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لمواجهة «الإرهاب المحتمل» في البلاد، يؤكد الم