رغم إغلاقه منذ أكثر من عامين، لا يزال مصير «تلفزيون المستقبل» تحت الأضواء، على اعتبار أن الشاشة التي أسسها رفيق الحريري عام 1993، شكّلت تجربة إعلامية لافتة، وكان قرار الإقفال مُجحفاً بحق مئات الموظفي
يعتبر ميشال قزي من أوائل المقدمين اللبنانيين الذين نجحوا في برامج المسابقات والألعاب. إنطلق قزي من شاشة lbci في العام 1992 ضمن دورة «استديو الفن» عن فئة «تقديم البرامج» إلى «تلفزيون المستقبل» حيث عرف
قبل أيام قليلة إنطلق الموقع الاخباري السياسي «لبنان الكبير» الذي يتضمن مقالات وأخباراً سياسية. عندها بدأت أخبار تفيد بأن الموقع الذي يرأسه الصحافي محمد نمر، بمثابة تعويض عن فشل عودة «تلفزيون المستقبل
يومها لم يكن هناك «عارضاتُ» أزياءٍ يتسيدن الموقف، كّتاب سيناريو رديئون، يريدون فقط ارضاء غرائزهم أو غرائز المنتج صاحب الأموال، كما لم تكن هناك قصص غب الطلب، تتحدّث في أمورٍ لا تعني أحداً: يومها كان م
لعامين متتالين تقريباً، لا تزال الأخبار تتردّد حول مصير «تلفزيون المستقبل» الذي أغلق أبوابه على إثر أزمة مالية عانى منها رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري ونتج عنها صرف حوالي مئتي موظف موزعين بين عاملي
منذ إقفاله قبل عامين تقريباً وإكتفائه ببثّ البرامج القديمة من أرشيفه، لم يسلم «تلفزيون المستقبل» من الأخبار التي يتمّ تداولها بين الفترة والأخرى عن عودته للعمل بشكل طبيعي. فكل شهرين أو ثلاثة تعود الش
لم يتحمّل موظفو «تلفزيون المستقبل» فقط المماطلة في الحصول تعويضاتهم ومستحقاتهم المالية من رئيس الحكومة السابق سعد الحريري بل لجأ الأخير إلى الاحتيال في قصة تحويل تلك المستحقات من الدولار الى الليرة ا
بعد انقطاع عن الشاشة دام أكثر من ثمانية أشهر، يعود الإعلامي زافين قيومجيان لكن هذه المرة من بوابة الإذاعة، مع انضمامه أمس الى إذاعة «صوت كل لبنان» (93.3). فقد أعلنت الأخيرة عن هذه العودة، مع توليه ال
في حزيران (يونيو) الماضي، وخلال الاجتماع الذي حصل بين سعد الحريري واللجنة المنبثقة عن «تجمع موظفي تلفزيون المستقبل»، أطلق رئيس الوزراء اللبناني السابق مجدّداً وعداً بتمرير دفعة من المستحقات المالية ا
رغم تعهّده أمام مصروفي «تلفزيون المستقبل» بتقسيطه شهرياً مستحقاتهم المالية بعد إغلاق القناة قبل عامين تقريباً، إلا أن رئيس الحكومة السابق سعد الحريري لم يوف بوعده أبداً. بل ذهب كلامه في مهبّ الريح، و
بات موعداً ثابتاً أسبوعياً، لاعتصام مصروفي تلفزيون «المستقبل» الذين يلجأون في كل مرة الى التجمهر أمام مبنى القناة في «سبيرز» للمطالبة بدفع مستحقاتهم المالية، التي تتخلف عنها الإدارة، منذ ثلاثة أشهر،
يستكمل مصروفو تلفزيون «المستقبل» تظاهراتهم بسبب تأخّر حصولهم على أتعابهم بعدما رفض رئيس الحكومة السابق سعد الحريري إغلاق الشاشة نهاية العام الماضي. القرار تبعته لاحقاً تعهّدات من قبل الحريري والقائمي
لا تزال معركة موظفي «تلفزيون المستقبل» مستمرة مع القائمين على الشاشة التي جمدت مشاريعها التلفزيونية في بداية العام الحالي وأبقت بثها على الارشيف فحسب. بعد عودة رئيس الحكومة السابق سعد الحريري إلى بير
لا تجد أصوات موظفي «تلفزيون المستقبل»، أو مصروفيه أصداء سوى على المنصات الإفتراضية. هؤلاء الذين يناهز عددهم المئتيّ موظف، ما زالوا يعلون اصواتهم، حتى بعد إقفال القناة الزرقاء، وتحولها الى شاشة ارشيفي
لو قمنا بجولة سريعة على القنوات اللبنانية، لوجدنا أن ثلاث شاشات محلية تُعيد حالياً عرض مجموعة من أرشيفها الذي صور في التسعينيات من القرن الماضي، إضافة إلى باقة من المشاريع التي سبق وبثتها في العام أل
كانت قناة «الجديد» تخصص أصغر استديو بين استديواتها لتصوير برامج مريم نور الذي بثته على شاشتها. لم تكن مريم بحاجة لاستديو كبير لمشاريعها، بل كانت تكتفي بمساحة عبارة عن أمتار قليلة لتجلس على الارض وتفر
في العام 1996 وفي تلك الفترة التي تسمّى العصر الذهبي في الاعلام اللبناني، أطلّ زاهي وهبي ببرنامج «خليك بالبيت» (اسم مستوحى من أغنية فيروز التي كتبها جوزيف حرب ولحّنها زياد الرحباني من ألبوم «معرفتي ف
لم تنته حكاية موظفي «تلفزيون المستقبل» مع القائمين على القناة التي جمّدت برامجها قبل أشهر ولم تدفع التعويضات لأكثر من مئتي موظف موزعين بين مقدمين وتقنيين. يتعرض المصروفون لما يشبه «مؤمرة» يتم تنفيذها
من الاعلام إلى التمثيل، إنتقلت كارين سلامة في السنوات الأخيرة الماضية. عالم جديد قررت دخوله لاسباب عدة. لكن لا يخفى على أحد أن الازمة الاعلامية كانت أعلى سلّم تلك الاسباب بعدما تراجع ثم أقفل تلفزيون