في الأشهر الماضية، ومع تفشّي وباء كورونا، واحداث تغييرات جمّة في قطاعات حيوية، خوفاً من الإصابة بالفيروس، برز القطاع الإعلامي كأحد الميادين التي سرعان ما تأقلمت مع متطلبات الحماية من الوباء، وساهم في
لا شك في أن فيروس كورونا المستجد، فرض حالة استنفار عامة في البلاد، ولدى وسائل الإعلام اللبنانية التي انتقلت من توعية الناس، الى اتخاذ تدابير خاصة بها تقيها من انتشار الفيروس. هكذا، اتخذ بعضها، قرار و
كان تطبيق «سكايب» رائجاً بين القنوات اللبنانية قبل سنوات. فهو تطبيق يسهّل الحوار مع الضيف الذي غالباً ما يكون خارج لبنان، ويطل لدقائق شارحاً وجهة نظره من موضوع تتم معالجته. لكن اليوم يسيطر ذلك التطبي