سامي الجميل: نحو قانون مدني للأحوال الشخصية يحمي المرأة
نظمت مصلحتا الصيادلة وشؤون المرأة في حزب الكتائب مؤتمر «الصيدلي والمرأة - دور الصيدلي في مناهضة العنف ضد المرأة»، وقد رأى النائب سامي الجميل خلال المؤتمر انه بـ»التعاون مع نقابة الصيادلة يمكن الصيدلي ان يؤدي دورا كبيرا في حماية المرأة وإرشادها الى حقوقها والقوانين التي أقرت لحمايتها من العنف الأسري»، كما شدد الجميل على «اهمية قيام قانون مدني اختياري للأحوال الشخصية، يكون المدخل الأساسي لحماية المرأة وتطوير المجتمع، اضافة الى الزواج المدني الاختياري الذي اقترحه الحزب منذ عام 1969».

علي حسن خليل: لن نوقّع مرسوم زيادة رسوم اللبنانية

التقى أمس وزير المال علي حسن خليل وفدا من طلاب الجامعة اللبنانية، واوضح لهم ان الزيادة التي اقترحها وزير التربية بناء على توصية الجامعة كانت عبارة عن ١٠٠٠٠٠ل.ل فقط. وشرح خليل من خلال تغريدات أطلقها عبر حسابه على تويتر أن ادارة الجامعة اللبنانية اتخذت اجراءات اقرت بموجبها زيادات اضافية على رسوم التسجيل، والمطلوب بحسب خليل توضيحات بهذا الشأن ومناقشة الامر في مجلس الوزراء، وأضاف «لا يمكن زيادة اي مبلغ اضافي او تطبيق الزيادة المقررة الا بعد صدور المرسوم الذي لم يصدر لتاريخه ولن نوقعه بعد اجراءات ادارة الجامعة».

قضاء العجلة في عاليه يماطل بحماية سيدة

انتقدت جمعية «كفى» مماطلة قضاء العجلة في عاليه بالبت في قضية سيدة تنتظر صدور قرار يحميها وأولادها من عنف زوجها المتكرّر عليهم منذ شهر تمّوز الماضي. وأوضحت «كفى» أنه «جرى تعقيد مسار حصول السيدة على الحماية عبر الطلب منها تأمين مستندات بأنواع مختلفة يتطلّب استحضار بعضها وقتاً طويلاً ومجهوداً شاقاً يؤدّيان إلى المزيد من التأجيل والعرقلة، علماً أنّ قرار كهذا هو بطبيعته قرار ملحّ و«مستعجل»، وخصوصاً أننا نتحدّث هنا عن إنسانة مُهدّدة تتنقّل باستمرار بين منزلها ومنزل ذويها هرباً من تهديدات زوجها». وسألت الجمعية بأيّ منطق تأخذ قضيّة يُفترض أن يبتّها قضاء العجلة خلال 48 ساعة، 3 أشهر وأكثر؟

منح بقيمة 8 ملايين دولار للفلسطينيين في «الأميركية»

أعلنت الجامعة الأميركية في بيروت، أنها تلقت أكبر هبة موقوفة للمنح الدراسية في تاريخها بقيمة 8 ملايين دولار، وتمثل هذه الهبة «صندوق كامل عبد الرحمن للمنح الدراسية». وستغذي هذه الهبة منحاً دراسية للطلاب الفلسطينيين من مخيمات اللاجئين.
وقال رئيس الجامعة بيتر دورمان إن «كامل عبد الرحمن وزملاءه من الطلاب الفلسطينيين الذين أصبحوا شركاءه فيما بعد، أسسوا مؤسسات ناجحة ومرموقة. وهم أصبحوا قادة ملهمين في الأعمال أغنوا حياة الآلاف في المنطقة العربية».