جيران القلعة يعمّرون الذكريات 0 أعجبني ض ض كالعمر الذي تختزنه أحجار قلعة صيدا البرية، يُراكم أهالي الحي القديم المجاور لها ذكرياتهم في البيوت «العتيقة». الناس هنا، روح المكان، يتوجسون أيادٍ قد تحوّلهم يوما الى مُتفرّجين على الحي القديم، لا مُشاركين في صناعته. ((مروان طحطح)) ((مروان طحطح)) ((مروان طحطح)) ((مروان طحطح)) ((مروان طحطح)) ((مروان طحطح)) ((مروان طحطح)) ((مروان طحطح)) ((مروان طحطح)) ((مروان طحطح))