مشاهد أجساد الأطفال المقطّعة وجثث الأمهات الحوامل وصراخ المتألّمين من تحت ركام المباني وبكاء الأطفال الجياع حتى الموت تملأ التلفزيونات والشاشات والصحف والتطبيقات والمواقع الالكترونية، يومياً منذ 225
في لبنان كل شيء مباح، ونقف أحياناً عاجزين أمام حفلة الجنون التي نعيشها يومياً، والكل يسأل هل لا نزال نعيش في دولة أم أننا في غابة، البقاء فيها للأقوى؟ كيف نحمي أطفالنا وأي مستقبل سنقدم لهم في ظل غياب
السلطة الحاكمة في الولايات المتحدة الأميركية غاضبة بسبب فشلها وفشل الدعاية الإسرائيلية وكل البرامج والمؤتمرات واللوبيات التي أنفقت مليارات الدولارات لتمويه جرائم القتل والتعذيب والاحتلال والتجويع وال
ليل 13-14 نيسان/أبريل، نفّذت إيران هجومًا على إسرائيل، ردًّا على قتلها عناصر رفيعي المستوى في فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني. ووفقا لتصريحات مسؤولي الكيان الصهيوني في سياق تبرير هجومه العسكر
معظم أعضاء مجلس الأمن الدولي وقضاة محكمة العدل الدولية ورؤساء البعثات الدبلوماسية في الجمعية العامة للأمم المتحدة يعلمون أن «إسرائيل» لا ترضخ لقرار وقف إطلاق النار، ولن تتراجع عن إبادة البشر في غزّة.
تنتشر في وسائل الاعلام اخبار عن إجراءات تتخذها بعض الدول الغربية بحق «إسرائيل». من بين تلك الإجراءات الحد من تصدير الأسلحة اليها. فبعد مرور أكثر من خمسة أشهر على إبادة الفلسطينيين جماعياً في غزة المح
خلال جلسة محكمة العدل الدولية في 12 كانون الثاني - يناير، اتهمت إسرائيل جنوب أفريقيا بتقديم وجهة نظر «مشوّهة للغاية» للأعمال العسكرية، وقدّم محاموها خرائط ومقاطع فيديو وصوراً ورسوماً بيانية مشروحة في
رمى جيش الاحتلال الإسرائيلي نحو 70 ألف طن من المتفجرات على سكان قطاع غزة وارتكب 2675 مجزرة ضد العائلات الفلسطينية، وقتل حتى «اليوم 150» نحو 30534، من بينهم 13430 طفلاً. ويعدّ 7000 غزاوي في عداد المفق
أصدرت محكمة العدل الدولية، في 26 كانون الثاني 2024، أوامرها بشأن فرض التدابير المؤقّتة في الدعوى التي تقدّمت بها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل، بتهمة انتهاك اتفاقية منع الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها.
لم تعد محاولات الإهانة العلنية للمختطفين الفلسطينيين تقتصر على منصات التواصل الاجتماعي، بل يعرضها العدو الإسرائيلي على أحد تلفزيوناته (القناة 14) على شكل وثائقي يظهر مدنيين مقيّدين ومعصوبي الأعين، تم
منذ اندلاع العدوان على غزة، اتخذ اليمن قراره بمساندة الشعب الفلسطيني مطالباً بوقف فوري للعدوان الصهيوني على قطاع غزة ورفع الحصار عنه وادخال المساعدات الانسانية. وأعلن لتحقيق ذلك، أنه سيستهدف السفن ا
لا تزال قصّة جريمة رنا بعينو مفتوحةً على التأويلات وتضارب الروايات عن حقيقة تسلسل الأحداث التي أودت بحياتها في 27 حزيران 2019. تؤكّد الجهة المدعية أنّ الضحية قُتلت داخل سيارة قبل أن يرميها المتّهم خا
في 12/1/2024، عُقدت الجلسة الثانية والأخيرة من جلسات الاستماع الأولية في محكمة العدل الدولية، للنظر في طلب جنوب أفريقيا اتخاذ تدابير مؤقتة لوقف الأعمال العسكرية في غزة. واستمعت المحكمة إلى مرافعة فري
في 10 كانون الثاني 2024، قبل يوم واحد من بدء جلسات الاستماع في محكمة العدل الدولية بشأن طلب جنوب افريقيا اصدار امر قضائي بوقف اطلاق النار في غزة (كتدبير مؤقت)، دافعت وزيرة خارجية المانيا أنالينا بيرب
نبش جيش الاحتلال الإسرائيلي قرابة 1,100 قبر في مقبرة حي التفاح، حيث قامت الآليات بتجريفها وإخراج جثامين الشهداء منها، وداستها، وامتهنت كرامتها، وسرق قرابة 150 جثماناً من جثامين الشهداء التي دُفنت حدي
تتزايد الشكوك حول استخدام اسرائيل للمرتزقة مع عدم اعلان حكومة العدو عن الارقام الحقيقية لقتلاها ويرى البعض أن ذلك يعود لكون أن القتلى غير المعلن عنهم هم اجانب مقاتلين غير مسجلين في الجيش الاسرائيلي
يحضر يسوع الطفل إلينا كل سنة في مثل هذه الأيام ليذكِّرنا بأن المسيحيّة قامت على أعتاب مذود البهائم، وأنّ تاريخ الحضارة انقسم بين ما قبل ميلاد يسوع المسيح وما بعده. وسيرة يسوع الطفل إلى سن الإثنتي عشر
اختارت مراسلة هيئة الإذاعة البريطانية في القدس المحتلة لوسي وليامسون أن تبدأ تقريرها بجملة كفيلة بجذب عدد كبير من القرّاء والمتابعين رغم أنها تجافي الحقيقة تماماً: «شاهدت بي بي سي وسمعت أدلّةً على حا
إثر زيارته لفلسطين المحتلة، لمدة ثلاثة أيام الأسبوع الماضي، بدعوة من ذوي الأسرى الإسرائيليين، أجرى المدعي العام في المحكمة الجنائية الدولية المحامي البريطاني كريم خان مقابلة صحافية استبق فيها نتائج ا
لا تقتصر المجزرة التي يرتكبها العدو الإسرائيلي في قطاع غزة على إبادة الإنسان، بل تطال كل ما يملك من أملاك خاصّة ومؤسسات حكومية. حجم الخراب الذي نشهده اليوم ربما يكون الأسوأ مقارنةً بالحروب السابقة عل