في مثل هذا اليوم من العام الماضي، إغتال العدو الإسرائيلي شيرين أبو عاقلة (1971 ــ 2022) بالرصاص الحيّ خلال تغطيتها غارة عسكرية على مدينة جنين في الضفة الغربية. رغم أنّ مراسلة شبكة «الجزيرة» كانت ترتد
في الذكرى الـ 15 لإستشهاد عماد مغنية (1962/2008)، تواكب قناة «المنار» الحدث بمجموعة تقارير وحلقات خاصة تستعرض فيها سيرة الشهيد الذي يعتبر واحداً من أهم القادة العسكريين لحزب الله. في هذا السياق، بدأت
بعد إحجام العديد من الشركات الإعلامية العالمية عن تبني عرض فيلم «المنشق» The Dissident، (اخراج برايان فوغل)، الذي يسرد قضية اغتيال الصحافي جمال خاشقجي، خوفاً من مشاكل قد تحدث مع السعودية، وقرار شركة
مع انتشار المعلومات عن فوضى أمنية في بيروت، واحتمال عودة مسلسل اغتيال شخصيات سياسية، سيما مع تسريب القادة الأمنيين لمعطيات عن عمليات اغتيال تحضّر في الداخل اللبناني، بدأت موجة استثمار سياسية وإعلامية
حاملاً شتلة من الزهر، واقفاً أمام الكاميرا التي التقطت هذه اللحظة، تلك الصورة الأيقونية التي بقيت من أثر الشهيد اياد الحلاق الذي ارتقى أمس، بعد اصابته بثماني رصاصات اخترقت جسده في «القدس»، صوبها جنود
بعد عامين على اغتيال الصحافي السعودي جمال خاشقجي، أعلن صلاح خاشقجي فجر اليوم ـــ في تغريدة اثارت زوبعة ــــ عن عفوه مع اخوته عن قاتل أبيهم: «نعلن -نحن أبناء الشهيد جمال خاشقجي- أنا عفونا عن من قتل وا
بعد إطلاق «الحرس الثوري الإيراني»، فجر الأربعاء الماضي، مجموعة صواريخ باليستية على قاعدة «عين الأسد» الأميركية في الأنبار العراقية كرد أوليّ على اغتيال قائد «فيلق القدس» في «الحرس الثوري» الإيراني ال
لم يحدث أن انزلقت التغطيات الإخبارية الى الى هذا القعر، ولو تحدثنا عن خصومة بل عداء على أشدّه بين طرفين موصوفين. فقد شكّل اغتيال الجنرال قاسم سليماني ونائب رئيس الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس، في الإع
13 رصاصة أودت أمس السبت بحياة الكاتب العراقي علاء مشذوب (1968 ــ 2019) بالقرب من منزله في شارع ميثم التمار وسط كربلاء. ونقلت تقارير إعلامية عن شهود عيان قولهم إنّ عملية الاغتيال وقعت بعد خروج مشذوب م
فيما لا تزال قضية اغتيال الصحافي السعودي جمال خاشقجي (1958 ــ2018) بين أروقة القنصلية السعودية في اسطنبول في تشرين الأوّل (أكتوبر) الفائت محط جدال واستهجان في الأوساط السياسية العالمية، باشر الممثل و
منذ تاريخ إختفاء الصحافي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية، في 2 تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، وصحيفة «واشنطن بوست» لا تتوانى عن المطالبة بجلاء حقيقة إختفائه، الى حين تكّشف حادثة إغتياله وإعتراف السعود