عاد محمد الدايخ ورفاقه إلى شاشة lbci ببرنامج جديد بعنوان «مرحبا دولة» إنطلق عرضه الخميس الماضي (20:30). صحيح أن الدايخ وزميله حسين قاووق والشباب، قرروا الخروج عن القالب الذي اشتهروا به في برنامج «تعا
قطع طارق تميم وعداً على نفسه بعدم الظهور في الكوميديا. كان القرار صعباً على ممثل معروف في هذا النوع، ولكن الظروف التي يمر بها البلد أجبرته على الابتعاد عن الكاميرا. غياب تميم كان لصالحه، إذ كسب الرها
ستضع دار سك العملة الأميركية شخصية أميركية آسيوية على عملتها للمرة الأولى عندما تصدر عملة معدنية الأسبوع المقبل عليها صورة الممثلة آنا ماي وونغ، التي عملت في هوليوود خلال فترة سادت فيها العنصرية والق
يهدّد معجبو الكاتب الأميركي جورج آر آر مارتن بمقاطعة مشروعه التالي وسط اتهامات بالعنصرية تستهدف اثنين من معاونيه. اختير المؤلّفين المشاركين منذ فترة طويلة لكاتب «صراع العروش»، الزوجَيْن ليندا أن
تلقّت ساشين ليتلفيذر اعتذاراً من «أكاديمية فنون السينما وعلومها» التي تمنح جوائز الأوسكار بعد نحو 50 عاماً من صيحات الاستهجان التي قوبل بها إعلانها من على مسرح الأوسكار رفضها تسلّم جائزة نيابة عن ال
لغاية الآن، لم يُكتب لـ «فشّة خلق» الذي تقدّمه داليا أحمد على «الجديد» النجاح. فالبرنامج الذي أريد له أن يكون نقدياً و«يُحاكِم بسخرية حكّام الجمهورية»، غارق في السماجة والاختزال في الوقت الذي يبعث في
كأن لا يكفي ألمانيا حصارها للفلسطينيين، وللمحتوى الفلسطيني وتزويره لصالح الإحتلال الإسرائيلي داخل وخارج بلادها، حتى تتعمد استبعاد الناشط محمد الكرد (1998) من مؤتمر «أبعد من الجاني الوحيد: حول ديناميك
سيظل أبشع ما يتعرض له الإنسان عبر العصور، الاضطهاد والتمييز العنصري، الذي يمارسه بنو البشر ضد بعض، خاصة عندما يرافقه استغلال مدروس جسدته الكولونيالية، أو الاستعمار. يبدو أن إنسان الآن لم يستوعب ال
من مصر إلى سوريا وصولاً الكويت، أحدث مسلسل «من شارع الهرم إلى» (تأليف الكاتبة الكويتية هبة مشاري حمادة وإخراج المثنى صبح – mbc) الجدل بالحوارات التي يتضمّنها. فقد واجه العمل هجوماً مصرياً عند عرض الب
«لاجئون متحضرون وآخرون ليسوا كذلك.. العنصرية الإعلامية في تغطية الحرب الروسية على أوكرانيا»، بهذا العنوان انتقدت «الجزيرة» بشدة التغطية الإعلامية الغربية الفادحة للأزمة الأوكرانية، والعنصرية التي خرج
عرّت الأزمة الروسية-الأوكرانية، المنظومة «الأخلاقية» التي يتغنى بها الغرب، وشعاراته التي يرفعها نصرة لحقوق الإنسان وحريات التعبير. في الساعات الأخيرة، توالت تصريحات مشينة لمراسلين أجانب يعملون في وسا
يأخذ الممثل ومغني الراب البريطاني ريز أحمد والمخرج آنيل كاريا المشاهدين في رحلة بائسة مزعجة في فيلمهما القصير «ذا لونغ غودباي» (الوداع الطويل) المستوحى من مخاوف شخصية من تزايد التعصب والتمييز في العا
سبع ضحايا لم يحظ أحد منهم، بتغطية إعلامية وخبرية. سبع ضحايا عزّل، قتلوا أمس، برصاص القنص، وسقطوا أرضاً مضرجين بدمائهم، لم تعبأ غالبية وسائل الإعلام اللبنانية بأسمائهم وعوائلهم. وسائل منشغلة أصلاً في
لم تدرج فرقة «رولينغ ستونز» أغنيتها الشهيرة «براون شوغر» في برنامج جولتها الأميركية نظراً إلى وصف البعض نصها بأنه عنصري، رغم انتقاده العبودية. وفي مقال نشرته أخيراً صحيفة «لوس أنجليس تايمز» سُئ
لم يشفع الإعتذار الذي قدمته الممثلة السابقة بريجيت باردو (85 عاماً)، لسكان جزيرة «لا ريونيون» بعد ادلائها بتصريحات عنصرية بحقهم. فقد فرضت محكمة فرنسية، في «سان دوني» غرامة على باردو وصلت قيمتها الى 2
بعد انتشار وسوم مسيئة بحق السوريين المقيمين على الأراضي المصرية مثل «#ارجع_ياسوري_ابني_بلدك» و«#ارجع_ياسوري_ابني_بلدك» تدعوهم الى الرحيل، وتحث المصريين على مقاطعة المنتجات السورية، بدأت حملة الكترون
«سوادي جمال» جديد الروائية فاطمة آل عمرو، الصادر عن «الدار العربية للعلوم». رواية تتناول تيمة العنصرية، وأثرها على الإنسان. في هذا الإصدار، تروي الكاتبة السعودية، لحظات ألم خاصة عاشتها عائلة تنتمي ال
في حوارها مع «وكالة الأنباء الألمانية»، خرجت المخرجة الأميركية من أصل صيني كلوس تشاو عن صمتها بشأن تجاربها الشخصية في عالم صناعة السينما، وخصوصاً أهم سمات وملامح فيلمها الفائز بالأوسكار. في ما ي
نشأت أجيال من الأطفال في كل أنحاء العالم على مغامرات أبطال «نادي الخمسة»، سلسلة الروايات الشهرية لإنيد بلايتون (1897 ــ 1968)، غير أنّ «جمعية التراث البريطاني» باتت تشير في نبذتها إلى أنّ الكاتبة الب
أشعلت صحيفة l’Équipe الفرنسية، الجدل بعد فوز منتخب فرنسا على مضيفه الألماني في الجولة الأولى لبطولة «أمم أوروبا لكرة القدم». إذ نشرت على غلافها عبارة «كما في 18» من دون أن تعطي تفسيرات حولها. واتجه