منذ تأسيسه عام 2006، حاول تلفزيون «الآن» الاماراتي إثبات نفسه كوسيلة إعلامية تعنى بالقضايا الاجتماعية والسياسية، وبثّ مجموعة برامج أعطت حيّزاً كبيراً للمرأة العربية وقضاياها. لكن الشاشة التي تتخذ من
لم تكن رحلة أمل طالب في برنامج «لهون وبس» الذي يقدّمه هشام حداد على قناة lbci، سهلة و«ميسّرة». شاب تلك الخطوة تنمّر تعرضت له الممثلة على صفحات السوشال ميديا، بسبب لكنتها البقاعية. لكن هذا الأمر لم يق
لا تزال أمل طالب تحافظ على الوتيرة نفسها التي إنطلقت بها في برنامج «لهون وبس» الذي يقدمه هشام حداد على قناة lbci. رغم أن المساحة المعطاة لأمل ضيقة للكشف عن مواهبها، لكن من إيجابياتها أنها تحصر الفكرة
«حسيت عندا شي»، بهذه العبارة يختصر هشام حداد مقدّم برنامج «لهون وبس» الذي تعرضه قناة lbci، لنا الاسباب التي دفعته إلى التعاون مع أمل طالب التي تطلّ في برنامجه بوصلة ساخرة من وحي حياة اللبنانيين بلهجة
بشعر منكوش، ومظهر عصري، دخلت أمل طالب، طالبة المسرح، عالم الشهرة، من بوابة السوشال ميديا، عبر اشتهارها بمجموعة فيديوات قصيرة، كوميدية، تتحدث فيها باللهجة البقاعية. صحيح أنّ طالب التي انتقلت الى برنام