تستعد مدينة تدمر السورية الأثرية لاحتضان سيّاحها من جديد بعد تحريرها في آذار (مارس) من العام الماضي وتطهيرها من «داعش» الذي احتلّها مرتين (مرة عام 2015، وكذلك في آذار/مارس قبل عامين). صحيح أن أضرارا
رحّبت واشنطن، أمس، بمساهمة سعودية تبلغ قيمتها 100 مليون دولار أميركي، لـ«المساعدة في إعادة الاستقرار إلى أجزاء من سوريا لم تعد خاضعة لسيطرة تنظيم الدولة الإسلامية». جاء ذلك مباشرة بعدما أعلنت السعودي
يتابع الجيش السوري عملياته في بادية السويداء الشرقية، ويحرز تقدماً في عمق البادية وسط أخبار تتحدث عن انسحاب عناصر من تنظيم «داعش» نحو منطقة التنف التي تسيطر عليها القوات الأميركية. وفي استنساخ لتجربة
على امتداد المعارك المختلفة، طوال الحرب السورية، اقترن مفهوم «الخيانة» بالذين يحملون شعارات «الثورة». من المعارك الأولى في محيط دمشق، مروراً بمعركة القصير المفصلية، فالقلمون، ومعركة حلب، وسائر الشمال
مساء اليوم، أصبح بالإمكان، عملياً، إعلان محافظتي درعا والقنيطرة خاليتين من المجموعات المسلحة، على تنوعها. عقب سيطرته على قرية القصير، في أقصى ريف درعا الجنوبي الغربي، على الحدود مع الأردن، أصبحت كامل
عقدت اليوم الجولة العاشرة من لقاءات سوتشي بصيغة أستانا. وشهدت المدينة الروسية اجتماعات منها تقنية ثنائية وأخرى ثلاثية بين وفود الدول الضامنة (تركيا، روسيا وإيران) ركّزت خصوصاً على ملف اللاجئين.
...
ودّعت محافظة السويداء السورية أبناءها الذين طاولتهم يد الإرهاب، أمس. لم يكد ينجلي غبار الهجمات الدامية التي شهدتها المحافظة الجنوبية، حتى بان هول «الفاجعة» التي ألمّت بأهل المنطقة. عدد الشهداء حسب ال
استشهد 38 سورياً على الأقل، وجُرح عشرات آخرين، في سلسلة هجمات انتحارية نفذّها تنظيم «داعش»، صباح اليوم، داخل سوق الخضار في منطقة السويداء وريفها، وذلك بحسب ما أفاد به مدير صحة السويداء.
...
لا يزال التوتّر يتصاعد في الجنوب السوري على الحدود مع الجولان المحتلّ. وفي ظلّ العمليات التي يقوم بها الجيش السوري في المنطقة الحدودية، لاستعادة السيطرة على آخر الجيوب التي يسيطر عليها فصيل موالٍ لـ«
لم تنتهِ المعركة في الجنوب السوري بعد. هذا بحسابات الجيش السوري أولاً، ثم «جيش خالد بن الوليد» الموالي لـ«داعش»، بالإضافة إلى الإسرائيليين الذين يستنفرون قواتهم ومنظوماتهم الدفاعية على طول الشريط الح
مرة أخرى يرتكب التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأميركية، مجزرة بحقّ المدنيين السوريين من أهالي المناطق التي يسيطر عليها تنظيم «داعش»، وذلك بحجة قتال التنظيم الإرهابي. وبعدما اعترف في وقت سابق
دخل الجيش السوري الأحياء الجنوبية لمدينة درعا، والتي كان يسيطر عليها المسلّحون حتى الساعات الماضية. عاصمة المنطقة الجنوبية، والمدينة التي انطلقت منها أول التحركات ضد الدولة السورية، باتت اليوم خاضعة
يتابع الجيش السوري انتشاره في المنطقة الجنوبية، استكمالاً لتطبيق الاتفاق الذي أُبرم منذ أيام مع الفصائل الجنوبية والذي قضى بانتشار الجيش في المنطقة، وتسليم المسلحين أسلحتهم للدولة، مع إمكانية تسوية أ
تأخذ المفاوضات التي تجرى في الجنوب السوري، بين الجانب الروسي بالتنسيق والتوافق مع القيادة السورية من جهة، وفصائل مسلحي الجنوب من جهة أخرى، حيّزاً واسعاً من الجهود التي تُبذل في المنطقة الجنوبية لاستع
منذ أسابيع، تشكّل منبج محور محادثات مستمرة بين أنقرة وواشنطن، تم التوصل بموجبها إلى خريطة طريق لتلافي وقوع أيّ صدام بين الطرفين. وتنتشر في مدينة منبج، إلى جانب القوى الكردية وما يعرف بمجلس منبج العسك
لا تجميد لعمليات الجيش السوري. هذا بات واضحاً. مع كل انتصار جديد يحققه الجيش على المسلحين، يخرج من واشنطن، أو من غيرها، من «يحذّر» الجيش السوري من أن يقدم على تنفيذ عملية عسكرية في منطقة أخرى. اليوم،
لأول مرة منذ عام 2012، أعلن الجيش السوري، عصر اليوم، أن «دمشق وما حولها، وريفها وبلداته، هي مناطق آمنة بالكامل». بعد استعادة السيطرة على الغوطة الشرقية منذ أشهر، أنهى الجيش السوري عملياته العسكرية جن
فرضت القيود التركية على دخول قوافل المسلحين والمدنيين المرحّلين من ريف حمص ومحيط دمشق، تأخيراً على الجدول الزمني لعمليات الإجلاء أمس، في وقت استمرت فيه التحضيرات لاستكمال خروج الحافلات من كلا الجيبين...
يتوقع إنجاز معظم عمليات الإجلاء وفق اتفاقات التسوية في ريف حمص ومحيط دمشق، قبيل انعقاد جولة جديدة من محادثات أستانا، الأسبوع المقبل، التي يفترض أن تبحث عدة ملفات، على رأسها مصير الشمال السوري، الذي ب...
يمضي تنفيذ اتفاقَي «التسوية» في بلدات ببيلا ويلدا وبيت سحم، وفي ريف حمص الشمالي، وفق المخطط، وسط تصاعد في حدة الاشتباكات في الحجر الأسود ومخيم اليرموك
...