بن أليعزر يؤيّد تجميد الاستيطان
عبّر وزير التجارة والصناعة الاسرائيلي، بنيامين بن أليعزر، أمس، عن تأييده لتجميد الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة كما يطلب الرئيس الأميركي باراك أوباما. وقال بن أليعزر، الذي ينتمي الى حزب العمل، للإذاعة العامة «بالنسبة لإسرائيل يجب ألاّ تكون أميركا ضعيفة فنحن مرتبطون بها ويجب علينا أن لا نعارض الأميركيين». وأضاف «فإن طلب الأميركيون ذلك (تجميد الاستيطان) فعلينا القيام به».
(أ ف ب)

دعوة إسرائيليّة الى «يد صلبة» ضد غزّة

دعا وزير المال الاسرائيلي، يوفال شطاينتس، الى ممارسة «اليد الصلبة ضد إرهاب صواريخ القسام في قطاع غزة». وأوضح شطاينتس، خلال جولة في منطقة غلاف غزة وعسقلان، أن موقفه الآن هو أنه كان ينبغي أن تستمر عملية «الرصاص المصهور» الى النهاية من أجل سيطرة سريعة ومؤقتة على غزة، بهدف القضاء على قاعدة التسليح والإرهاب في خراج النقب». وعبّر شطاينتس، الذي كان يتولى رئاسة لجنة الخارجية والأمن في الكنيست، عن أسفه من أن هذا الأمر لم يحدث وخاصة أنه كان سهلاً من الناحيتين العملية والسياسية في حينه.
(الأخبار)

تل أبيب تطلق حملة لكشف مصير جندي مختفٍ

ذكرت صحيفة «هآرتس» أن إسرائيل بدأت في الأسابيع الاخيرة حملة دبلوماسية هادئة حول الجندي المفقود غاي حفير، الذي اختفى في هضبة الجولان قبل 12 سنة. وتهدف هذه الحملة الى فحص إمكان وجود معلومات لدى النظام السوري عن مصير الجندي المخطوف. وأوضحت «هآرتس» أن إسرائيل وجهت قبل بضعة أسابيع رسالة الى سوريا عبر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، تقول فيها إنها معنية بالحصول على أي معلومات قد تكون بحوزة سوريا عن الجندي. ونقلت عن والدة الجندي، رينا حافير، قولها، إنها التقت قبل شهر برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي وعدها بأن يعيّن للعائلة رجل ارتباط ينسّق كل النشاطات مع المحافل الأمنية المختلفة في الدولة.
(الأخبار)