■ وفد أمني مصري يجول على الفصائل في دمشق

التقى معاون مدير الاستخبارات العامة المصرية اللواء محمد ابراهيم، أمس في دمشق، قادة الفصائل الفلسطينية. وبعد لقائه رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» خالد مشعل، قال عضو المكتب السياسي للحركة، عزت الرشق، «أبلغنا الوفد المصري أننا جاهزون للذهاب إلى جلسة الحوار... إن كان هناك تذليل للعقبات جميعها قبل الموعد المحدد، وهي تتمثل في إنهاء الملفات المعتقلين السياسيين في الضفة الغربية». كذلك عقد الوفد لقاءً مع الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي رمضان عبد الله شلح، والأمين العام للجبهة الديموقراطية لتحرير فلسطين نايف حواتمة.
(أ ف ب، يو بي آي)

■ عباس: الموقف الأميركي
من الاستيطان لم يتغير

قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس إنه لم يلمس أي تراخ من الجانب الأميركي في ما يتعلق برفض الاستيطان الإسرائيلي. ورأى، بعد لقائه بالملك عبد الله الثاني أمس في عمان، أن «ما سمعناه في السابق لا نزال نسمعه الآن من أنه لا بد أن توقف إسرائيل كل الأنشطة الاستيطانية وبعد ذلك تبدأ مفاوضات المرحلة النهائية».
وقال بيان للديوان الملكي الأردني إن المباحثات مع عباس تناولت الخطوات الواجب اتخاذها في المرحلة المقبلة لتكثيف جهود إعادة إطلاق مفاوضات السلام.
(يو بي آي)

■ واشنطن قلقة من تقييد
حركة الأميركيين الفلسطينيين

قدمت السفارة الأميركية في تل أبيب احتجاجاً لدى وزارة الخارجية الاسرائيلية بسبب تقييد إسرائيل حرية تنقل المواطنين الأميركيين من أصل فلسطيني وحصرها بالضفة الغربية.
وذكرت صحيفة «هآرتس»، أمس، أن دبلوماسياً رفيع المستوى في السفارة الأميركية في تل أبيب توجه قبل أيام إلى مدير دائرة القناصل في وزارة الخارجية الإسرائيلية يغئال تسرفاتي، وأوضح أن الأنظمة الجديدة التي تنتهجها إسرائيل تجاه الأميركيين ـــــ الفلسطينيين غير مقبولة.
(يو بي آي)