«هآرتس»: قطر تتقرّب من إسرائيل
ذكرت صحيفة «هآرتس» أمس، أن قطر تسعى إلى التقرّب من إسرائيل، وأن المندوب القطري لدى الأمم المتحدة، نصير عبد الناصر، أقام في مقر إقامته الرسمي في نيويورك مأدبة غداء على شرف مندوبة إسرائيل، غابرييلا شاليف.
وأضافت الصحيفة أن «ممثلين عن عشر سفارات أخرى، بينهم نائب السفير الأميركي وسفراء ألمانيا وإيطاليا والمكسيك، حضروا المأدبة».
(يو بي آي)


بوتفليقة رفض طلباً أميركيّاً للاتصال بتل أبيب

ذكرت صحيفة «الخبر» الجزائرية أمس أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة رفض طلباً أميركياً تقدّم به وفد من الكونغرس زار الجزائر قبل أيام، دعاه فيه إلى فتح قناة اتصال مع إسرائيل. ونقلت الصحيفة عن «مصدر مطلع» قوله إن مهمة الوفد، الذي ترأسه السيناتور الجمهوري ريتشارد بور، تتعلق بضم أكبر عدد من الدول العربية لمبادرة فتح اتصال بين الدول العربية وإسرائيل في إطار المبادرة العربية للسلام.
وأضاف المصدر أن «بور طلب من بوتفليقة فتح قناة اتصال مع تل أبيب تمهيداً لضم الجزائر إلى مبادرة التطبيع في مقابل تغيير موقف بلاده من النزاع الصحراوي المغربي، لكن بوتفليقة رفض من حيث المبدأ ربط القضيتين».
(يو بي آي)

نواب أميركا للسعوديّة: كفى نشراً للكراهية

دعا نواب في الكونغرس الأميركي أول من أمس الحكومة السعودية الى التوقف عن توزيع كتب دينية على التلامذة تحضّ على «كُره» اليهود والنساء ومثليي الجنس. وقال النائب أنتوني وينر للصحافيين إن «الكتب المنشورة لم يكتبها منشقون»، مؤكداً أنها «تعكس موقف الحكومة السعودية، وإذا كنا نريد حل النزاعات، فمن المهم ألا يكره بعضنا بعضاً».
وعبّرت النائبة الديموقراطية عن نيفادا، شيلي بيركلي، عن دعمها لهذا الموقف. أما عضو الكونغرس عن نيويورك، جوزف كرولي، فقال إن «الحكومة السعودية تحاول أن تتموضع بصفتها ركيزة للسلام وتصدر من جهة ثانية كتباً تحضّ على الكراهية».
(أ ف ب)