المستشفيات لا تلتزم تطبيق معايير استخدام آلات الأشعة
هذا ما قاله وزير الصحة العامة محمد جواد خليفة في ما يتعلق بأسعار الأشعة أو المختبرات، لافتاً إلى أنه لم تصحّح هذه الأسعار، لكون المستشفيات لا تلتزم اعتماد الأطباء المتخصصين في هذه المجالات، كما أن الأسعار الموجودة بنيت على وقائع علمية متطورة. ولفت بعد لقائه رئيس الحكومة فؤاد السنيورة للبحث في موضوع الأزمة القائمة بين المستشفيات الخاصة والجهات الرسمية الضامنة، إلى أنه سيتسلّم تقرير لجنة صندوق الضمان الاجتماعي ليضع تصوراً أصبح واضحاً «وسأرفعه إلى مجلس الوزراء الذي سيرتكز على حلين: الأول يشمل بعض الإصلاحات المالية لناحية الأتعاب في الوقت الحاضر.
والثاني تأسيس لجنة بالتعاون مع البنك الدولي لمدة ثلاثة أشهر، مهمتها وضع تقرير علمي بالأرقام، ومن ثم نتبنّى الحل النهائي التي يجمع أسعاراً موحدة لجميع الجهات الضامنة.

اجتماع طارىء يحل الأزمة المائية قبل تفاقمها

هذا ما دعا اليه نائب رئيس الاتحاد العمالي العام حسن فقيه، لافتاً الى «ضائقة مائية يعانيها الجنوب منذ سنوات عدة". وسأل فقيه، بعد لقائه محافظ النبطية محمود المولى، "لماذا التأخير في اقامة سدي نهري الخردلي وكفرصير، علما انهما يشكلان العمود الفقري لمشروع الليطاني (منسوب 800 م) لانه يحل مشكلة المياه في منطقتي النبطية ومرجعيون؟"

سأترك برنامجا لا يستطيع من سيأتي بعدي إلا أن يلتزم به

هذا ما قاله وزير السياحة إيلي ماروني خلال لقاء مع نقابة أصحاب المطاعم والملاهي والباتيسري تحت عنوان "القطاع السياحي في البقاع: مشاكل، اقتراحات وحلول"، وأمل الوزير ماروني "في أن يكون صيف 2009 واعدا بعدد السياح والمغتربين". وأعطى الوزير ماروني "صورة مأساوية عن وضع السياحة في البقاع حيث تقفل فنادق تاريخية فيما غيرها غرفة شبه فارغة"، مؤكدا أنه "لا يجوز أن نبقى على هامش الحياة الإنمائية، ونئن من البطالة وقلة فرص العمل والإمكانات". ودعا إلى "قوننة المؤسسات بحيث تكون كل المطاعم والفنادق مرخصة"، واعدا بـ "تسهيل الإجراءات اللازمة لذلك"، طالبا "إعطاءه اقتراحات محددة".

وضع استراتيجية جديدة للمياه في مناطق البحر المتوسط

هذا ما أعلنه المدير العام للموارد المائية والكهربائية الدكتور فادي قمير خلال افتتاح «الأسبوع الثاني للمياه في بيروت»، في فندق متروبوليتان بالاس ـــ سن الفيل. وأوضح قمير أن هذه الاستراتجية سيُتّفق عليها خلال مؤتمر «الأسبوع الثاني للمياه في بيروت». مشيراً إلى أن «المصادر الطبيعية مهمة جداً وعلى دول منطقة البحر المتوسط إيجاد الحلول الناجعة لمشاكل هذه المصادر النادرة بأسلوب متطور حضاري وتقنية عالية».

نسعى الى خفض الهدر الفني وغير الفني في الكهرباء

هذا ما ورد في كلمة وزير الطاقة والمياه آلان طابوريان، ممثلا بالمدير العام للوزارة كمال الحايك، خلال حفل افتتاح الدورة السابعة للجنة الطاقة في مقر اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا «اسكوا». وأضاف: «نستورد في لبنان ما يقارب 4 ملايين طن نفط سنويا، اكثر من 50% منها يستهلك لانتاج الطاقة الكهربائية».