■ فنزويلا فخورة بطرد دبلوماسييها من إسرائيل
أعلنت وزارة الخارجية الاسرائيلية، أمس، طرد أفراد البعثة الدبلوماسية الفنزويلية لدى تل أبيب، الثلاثاء. وقال أحد العاملين في وزارة الخارجية الاسرائيلية، ليور حياة إنه «أمام القائم بأعمال البعثة الدبلوماسية الفنزويلية رولان بتناكور، واثنين من زملائه، حتى نهار الجمعة لمغادرة البلاد.. قلنا لهم إنهم أصبحوا أشخاصاً غير مرغوب فيهم في إسرائيل»، بعد قرار فنزويلا قطع العلاقات مع الدولة العبرية منذ أسابيع.
غير أن وزير خارجية فنزويلا، نيكولاس مادورو، أعرب عن الفخر بقرار إسرائيل. وقال، لقناة «الجزيرة» القطرية، إن «لكراكاس الشرف بأن تطرد الحكومة الإسرائيلية، التي يقودها مجرمون، الدبلوماسيين الفنزويليين». ورأى أن رد الفعل الإسرائيلي على قطع فنزويلا للعلاقة الدبلوماسية مع الدولة العبرية «ضعيف ومتأخّر».
(أ ب، أ ف ب)

■ البرادعي يلغي مقابلة مع «بي بي سي» احتجاجاً

ألغى المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، محمد البرادعي، مقابلة كان يفترض أن تجريها معه هيئة الاذاعة البريطانية (بي بي سي)، «بسبب رفض إدارتها بث نداء لجنة الطوارئ لمواجهة الكوارث من أجل ضحايا الهجوم على غزة»، حسبما قالت المتحدثة باسم وكالة الطاقة، ميليسا فليمينغ، امس.
(أ ف ب)

■ جنود الاحتلال أطلقوا النار على موكب قنصل فرنسا

أعلنت فرنسا، أمس، أنها استدعت السفير الاسرائيلي لدى باريس، دانيال شيك، بعد توقيف قنصلها العام لدى القدس المحتلة، آلان ريمي، لأكثر من ست ساعات أول من أمس عند معبر إيريز بين إسرائيل وغزة، وإطلاق طلقات تحذيرية على موكبه.
وقال المتحدث باسم الخارجية، إريك شوفالييه، للصحافيين، إن «ريمي كان عائداً الى القدس المحتلة مع عدد من الدبلوماسيين الاوروبيين»، في ختام زيارة الى غزة، حين «أوقفت السلطات الاسرائيلية الموكب.. لأكثر من ست ساعات عند معبر إيريز»، مشيراً الى تعرّض الموكب «لطلقات نار تحذيرية من جنود إسرائيليين».
(أ ف ب)