أولمرت يعمل على «تقزيم» ليفني!
اتهم مسؤولون رفيعو المستوى في حزب «كديما» رئيس الوزراء إيهود أولمرت بأنه يعمل على تخريب الحملة الانتخابية للحزب، في إشارة إلى موقفه الصريح من العودة إلى حدود الـ67. واتهموه بالعمل على «تقزيم» رئيسة الحزب تسيبي ليفني، لأنه يتهمها ووزير الدفاع إيهود باراك بأنهما يقفان خلف تنحيته من منصبه.
وأكد أحد وزراء «كديما» أن أولمرت يطلق مواقف تتناسب مع حزب «العمل» و«ميرتس»، وأنه لا يشرك ليفني في الخطوات السياسية التي يقدم عليها.
(الأخبار)

يعلون يدعو إلى اغتيال نجاد

ذكرت صحيفة «هآرتس» أن رئيس الأركان الأسبق للجيش الإسرائيلي، موشيه يعلون، دعا في مقابلة مع الصحيفة الأوسترالية «سيدني مورنينغ هيرالد»، إلى «اغتيال الرئيس الإيراني أحمدي نجاد». وقال يعلون إنه «ينبغي مواجهة الثورة الإيرانية فوراً لأنه لن يستقر الشرق الأوسط من دون إسقاط النظام الإيراني». وشدّد على ضرورة إيقاف البرنامج النووي الإيراني. ورداً على سؤال، رأى يعلون أنه ينبغي «دراسة قتل الرئيس نجاد» ودراسة كل الخيارات. لكنه عاد ونفى في بيان رسمي أن يكون قد اقترح تصفية الرئيس نجاد.
(الأخبار)

شريط مصوّر لاعتداءات
الشرطة في القدس


بثّت منظمة «بتسيلم» الإسرائيلية غير الحكومية للدفاع عن حقوق الإنسان، أمس، شريطاً مصوّراً ظهر فيه شرطي إسرائيلي، يعتمر خوذة حديدية، يوجه ضربة برأسه إلى فلسطينية خلال عملية تدمير منزل في القدس الشرقية المحتلة مطلع الشهر الجاري.
وأعلنت منظمة «بتسيلم»، في بيان مرفق بالشريط، «في الخامس من تشرين الثاني، دمرت بلدية القدس منزلاً في سلوان، وخلال عملية إجلاء سكانه ضرب أحد رجال الشرطة، يعتمر خوذة، برأسه اثنين من سكان البيت»، بينهما امرأة. وأضافت أن «الشريط سلّم إلى الشرطة العسكرية التي فتحت تحقيقاً، لكن بتسيلم لم تتلق بعد نتائجه»، معتبرة أن «عنف الشرطة غير مقبول».
(أ ف ب)