■ أولمرت: قريبون من الحسم في المفاوضات
رأى رئيس الوزراء الإسرائيلي، إيهود أولمرت، أن المفاوضات مع الفلسطينيين قريبة جداً من نقطة الحسم. ونقلت صحيفة «معاريف» عن أولمرت قوله، في دردشة مع الصحافيين الإسرائيليين، «إن أي رئيس وزراء إسرائيلي لم يجرِ مفاوضات مكثفة بهذا القدر مع رئيس السلطة الفلسطينية ونحن قريبون جداً من نقطة الحسم». وأضاف «نحن لا نحتاج الآن إلى أشهر أخرى ولا إلى حجج لعدم التوصل إلى اتفاق».
(الأخبار)

■ باراك مستعدّ لزيارة قصر الملك السعودي

رأى وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود باراك، أن هناك إيجابيات كثيرة في مبادرة السلام السعودية. وأعرب عن استعداده «للسفر إلى قصر الملك السعودي (عبد الله) أو إلى أوروبا من أجل التحدث سراً أو علناً عن المبادرة كأساس لعملية السلام في المنطقة». ودعا إلى إطلاق مبادرة إسرائيلية الآن ترتكز على المبادرة السعودية.
(الأخبار)

■ ليفني تحذّر السلفادور من إيران

أعربت إسرائيل عن قلقها من «غزو» طهران لأميركا اللاتينيّة في اجتماع بين وزيرة الخارجيّة، تسيبي ليفني، ونظيرها السلفادوري، ماريسول أرغيتا دي بارياس، الذي زار إسرائيل أول من أمس. وحذرت من أنّ أميركا الجنوبيّة تتحوّل بسرعة إلى قاعدة لنشر الإيديولوجيّا الإيرانيّة.
(الأخبار)

■ لقاء «حلم» للأسرى الأردنيّين وذويهم

كانت زيارة أهالي المعتقلين الأردنيين لدى إسرائيل أشبه «بالحلم»، بحسب وصف خيرية عويضة، التي زارت ابنها ناصر المعتقل لدى إسرائيل منذ ثماني سنوات. وقالت «لقائي به لا يوصف. احتضنّا بعضنا بعضاً وفرحنا بلقائه. جلسنا معه ثلاث ساعات، لكن عدنا وبكينا ونحن نودعه في طريقنا إلى الأردن».
ولم يستطع عدد من هؤلاء الأردنيين لقاء أبنائهم نظراً إلى حركة تضامن بين السجناء مع زميل لهم، رفضت إسرائيل السماح لأهله بزيارته.
(أ ف ب)