صرخة أطلقها عدد من أهالي مدينة عاليه، خلال اعتصام نفذوه أمس أمام شركة مياه عاليه، لمطالبة المسؤولين المعنيين بضرورة زيادة ساعات ضخ المياه إلى المدينة، وذلك بسبب انقطاع المياه بصورة غير مقبولة.
◄ الترويج لإنماء متوازن للصناعة السياحية
هكذا عبّر الأمين العام لمنظمة السياحة العالمية فرانشيسكو فرانجيالي عن دعم المنظمة لوزير السياحة إيلي ماروني، وأكد فرانجيالي «التعاون المتجدد بين لبنان ومنظمة السياحة العالمية، وهو واثق بأن العلاقات المجدية التي سادت في الماضي ستستمر وستوطد بالتعاون المشترك».◄ هبات لأصحاب خمسة مشاريع ابتكارية
التفاتة تشجيعية من غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس ولبنان الشمالي، عملاً بنظام الشراكة المبرم بين جمعية تطوير الأعمال BIAT لدى غرفة طرابلس والشمال ووكالة التعاون الإيطالية، وتطبيقاً لبرنامج «هبة» الذي أطلق بهدف تأسيس الأعمال الصغيرة وإطلاقها أو تطويرها لدى بعض المؤسسات القائمة في مختلف القطاعات، وبالتالي مواكبة الأفكار الجديدة والمشاريع المستحدثة.
◄ إدارة المنشآت الصغيرة تحتاج إلى دراية وتخطيط واطلاع
هذا ما أعلنه المدير العام لوزارة الصناعة بالإنابة جرجي الخوري، خلال ورشة عمل تنظمها منظمة «يونيدو»، بالتعاون مع وزارة الصناعة، في إطار برنامج «لايزر»، وهو مشروع إعادة تأهيل مؤسسات قطاع الصناعات الزراعية في لبنان، والمؤسسات التي أصيبت في حرب تموز.
◄ وضع حد للنزاع بشأن مشاع الأراضي في الضنية
مطلب رفعه أهالي بلدة بقاعصفرين والمزارعون الذين يعملون في الأراضي الواقعة في منطقة جرد النجاص على تخوم القرنة السوداء لناحية الضنية، داعين المعنيين إلى المساعدة في وضع حد للنزاع القائم بينهم وبين أهالي بشري بشأن ملكية مشاع الأراضي في المنطقة، واستخدام مياه الثلاجات. وشكا عدد من ملاك الأراضي والمزارعين في المنطقة الجردية في الضنية، من إقدام أشخاص من منطقة بشري على قطع «نباريش» المياه التي تزود أراضيهم بالمياه، لافتين إلى أن القطع كان متعمداً، وتكرر أكثر من مرة أخيراً، وآخرها نهاية الأسبوع الماضي، حيث عمد معتدون إلى قطع خطوط المياه الخمسة في أكثر من 60 موقعاً، ما سيهدد الأراضي الزراعية باليباس.
◄ ملف الضمان شائك ولا يقل صعوبة عن الكهرباء
الكلام لرئيس الجمهورية ميشال سليمان، في معرض حديثه عن المشكلات التي تواجه الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، بعد استقباله وفد مجلس إدارة الصندوق برئاسة طوبيا زخيا، وأشار سليمان إلى وجوب أن تفرض الدولة من خلال مؤسساتها وإدارتها مناخ الشفافية والمراقبة والمحاسبة، وعزل الفاسد، لمعالجة الخلل الحاصل في علاقة بعض المؤسسات بالضمان الاجتماعي.وأعرب سليمان عن استعداده للعمل من أجل تحسين وضع الضمان، لتمكينه من القيام بواجباته. وربط بين تحسين التقديمات الاجتماعية وتحسين المساهمات فيها، معرباً عن اعتقاده أن مؤسسة الضمان الاجتماعي يجب أن تكون الفضلى بين سائر المؤسسات الوطنية.