«أوفيك 7» يبدأ نقل الصور
نقلت وسائل الإعلام الإسرائيلية أمس عن مصادر في جهاز الشاباك قولها إن صور القمر الاصطناعي «أوفيك 7» وصلت في وقتها المحدد إلى قاعدته في إسرائيل وكل أجهزته تعمل جيداً.
وكان إطلاق «أوفيك 7» قد تم يوم الاثنين الماضي وجرى نصب كاميرات من صنع «أنظمة إلبيت» الإسرائيلية فيه، وهي كاميرات أكثر تطوراً من تلك التي تم نصبها في القمرين الآخرين «أوفيك 5»، الذي تم إطلاقه قبل خمس سنوات، و«أوفيك 6» الذي فشلت عملية إطلاقه ودمر بعدما سقط في المتوسط بعد إطلاقه في شهر ايلول عام 2004. لكن إطلاق «أوفيك 7» والتقنيات التي يشملها يعدّ انطلاقة من الناحية التكنولوجية. ومن مزايا القمر الجديد «أوفيك 7»، أنه قادر على تصوير أجسام على الارض بحجم أقل من 70 سنتمتراً، ويكمل دورانه حول الكرة الأرضية كل 90 دقيقة، إذ تبلغ سرعته 8 كيلومترات في الثانية.
(يو بي آي)

مصانع إسرائيل غير مهيأة لـ«الطوارئ»

أشار تقرير لجنة ألّفها اتحاد الصناعيين الإسرائيليين في أعقاب حرب لبنان الثانية لاستخلاص دروس عدوان تموز وعِبره، إلى أن معظم المصانع الإسرائيلية غير مهيأة لحالات طوارئ أو لإمكان تعرضها لهجمات صاروخية، وأن المواد الخطيرة لا تخزّن في أماكن آمنة. وجاء في التقرير أن كثيراً من الصناعيين أشاروا إلى أنه لو استمرت حرب لبنان شهراً آخر، لنفدت المواد الخام من المصانع، محذرين من أنّ توقف التصدير والاستيراد كان سيسبب أضراراً بالغة غير قابلة للإصلاح.
(عرب 48)

روسيا تستعيد ممتلكاتها في القدس!

أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أمس أن إسرائيل وافقت بشكل مبدئي على إعادة الممتلكات العائدة لبلاده في القدس المحتلة إلى موسكو، مشيراً إلى أن البحث يتركز الآن على التفاصيل. ونقلت وكالة الأنباء الروسية «نوفوستي» عن لافروف قوله، في ختام الاجتماع المكرس للذكرى السنوية الـ125 لتأسيس «الجمعية الأرثوذكسية الروسية في فلسطين»، إن «إسرائيل أعلنت موافقتها المبدئية على إعادة منشأة «سيرغي» التي كانت البعثة الدينية الروسية تتخذها مقراً لها في القدس سابقاً، إلى روسيا». وأوضح أنه «تجري حالياً مناقشة تفاصيل هذه المسألة».
(يو بي آي)

تل أبيب كانت تعلم بـ«الوهم المتبدّد»

ذكرت إذاعة الجيش الاسرائيلي أن اجهزة الأمن كان لديها «معلومات محددة» عن نية المقاومة الفلسطينية تنفيذ عملية «الوهم المتبدد» التي أدت إلى أسر الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط.
وأفاد تقرير الإذاعة بأنه قبل يوم من تنفيذ عملية الاسر في 25 حزيران 2006، انطلقت وحدات إسرائيلية خاصة إلى قطاع غزة بهدف جمع معلومات استخبارية. واختطفت تلك القوات اثنين من رجال «حماس» وساقتهما إلى غرف التحقيق، حيث توصل المحققون إلى نتيجه تفيد بأن فلسطينيين سيحاولون التسلل إلى مواقع إسرائيلية عبر نفق تحت طريق «هوبرز» من أجل أسر جنود يخدمون في مواقع عسكرية في منطقة قطاع غزة.
(الأخبار)